الموسوعة الحديثية


- يَجَىءُ بابنِ آدمَ يومَ القيامةِ، كأنَّه بَذَجٌ ، فيُوقَفُ بينَ يديِ اللهِ تعالى، فيقولُ اللهُ: أعطيتُك وخُوَلتُك وأنعمتُ عليك، فماذا صنعتَ ؟ فيقول : يا ربِّ جمعتُه، وثمَّرْتُه، فتركْتُه أكثرَ ما كان، فارجِعْني آتِك به كلِّه، فيقولُ له : أرِني ما قدمْتَ ؟ فيقولُ : يا ربِّ جمعتُه، وثَمَّرْتُه، فتركْتُه أكثرَ ما كان فارجِعْني آتِك به كلِّه. فإذا عبدٌ لم يُقَدِّمْ خيرًا فيَمْضِىَ به إلى النارِ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترمذي الصفحة أو الرقم : 2427
التخريج : أخرجه الترمذي (2427)، وابن المبارك في ((الزهد والرقائق)) (2/116) واللفظ لهما، وأسد بن موسى في ((الزهد)) (83) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صدقة - فضل الصدقة والحث عليها قيامة - الحساب والقصاص رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال رقائق وزهد - ذم الشح
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 618)
2427- حدثنا سويد بن نصر قال: أخبرنا ابن المبارك قال: أخبرنا إسماعيل بن مسلم، عن الحسن، وقتادة، عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( يجاء بابن آدم يوم القيامة كأنه بذج فيوقف بين يدي الله فيقول الله له: أعطيتك وخولتك وأنعمت عليك، فماذا صنعت؟ فيقول: يا رب جمعته وثمرته فتركته أكثر ما كان فارجعني آتك به كله، فيقول له: أرني ما قدمت، فيقول: يا رب جمعته وثمرته فتركته أكثر ما كان، فارجعني آتك به كله، فإذا عبد لم يقدم خيرا، فيمضى به إلى النار)): ((وقد روى هذا الحديث غير واحد عن الحسن، قوله ولم يسندوه، وإسماعيل بن مسلم يضعف في الحديث من قبل حفظه)) وفي الباب عن أبي هريرة، وأبي سعيد الخدري

الزهد والرقائق لابن المبارك والزهد لنعيم بن حماد (2/ 116)
نا نعيم قال: نا ابن المبارك قال: أنا إسماعيل بن مسلم، عن الحسن، وقتادة عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( يجاء بابن آدم يوم القيامة، فيوقف بين يدي الله، فيقول له: أعطيتك، وخولتك، وأنعمت عليك، فماذا صنعت؟ فيقول: يا رب، جمعته، وثمرته، فتركته أكثر ما كان، فارجعني آتك به، فيقول له: أرني ما قدمت، فيقول: يا رب، جمعته، وثمرته، فتركته أكثر ما كان فارجعني آتك به، فإذا عبد لم يقدم خيرا فيمضي به إلى النار))

الزهد لأسد بن موسى (ص67)
83- نا أبو هلال، نا قتادة، عن أنس، قال: ((يوقف ابن آدم بين يدي الله عز وجل كأنه بذج قال: فيقول: ما صنعت فيما خولتك ومولتك؟ فيقول: أي رب جمعته وثمرته، فارجعني آتك به أوفر ما كان. فيقول له: ما قدمت منه؟ فيقول: أي رب جمعته، وثمرته، فارجعني آتك به أوفر ما كان. قال: لا، ولكن ما قدمت فيحاسب، فإذا ليس له خير، فيؤمر به إلى النار))