الموسوعة الحديثية


- ثلاثٌ من كنوزِ البرِّ إخفاءُ الصدقةِ وكتمانُ المصيبةِ وكتمانُ الشكوى يقولُ اللهُ عزَّ وجلَّ ابتليتُ عبدي ببلاءٍ فصبرَ ولم يشكُني إلى عُوَّادِه أُبدلُه لحمًا خيرًا من لحمِه ودمًا أطيبَ من دمِه إن أرسلته إلى مثلِه لا ذنبَ له وإن توفيتُه فإلى رحمتي
خلاصة حكم المحدث : لا أصل له
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حبان | المصدر : المجروحين الصفحة أو الرقم : 1/261
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (1/257) واللفظ له، وتمام في ((فوائده)) (760)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (7/117)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الصبر على البلاء رقائق وزهد - فضل الصبر صدقة - صدقة السر مريض - كفارة المرض بر وصلة - كتمان الحوائج
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المجروحين لابن حبان (دار الوعي)
(1/ 257) وروى عن سفيان الثوري عن الاشعث عن ابن سيرين عن أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ثلاث من كنوز البر : إخفاء الصدقة وكتمان المصيبة وكتمان الشكوى ، يقول الله [[ عز وجل ]] ابتليت عبدي ببلاء فصبر ولم يشكني إلى عواده ، أبدله لحما خيرا من لحمه ودما أطيب من دمه ، فإن أرسلته إلى مثله لا ذنب له ، وإن توفيته فإلى رحمتي " .حدثناه محمد بن أيوب بن مشكان النيسابوري بطبرية ثنا محمد بن عمر بن زياد بن مهاجر القيسي النيسابوري ثنا الجارود بن يزيد ثنا سفيان الثوري ; وهذا لا أصل له.

[فوائد تمام] (1/ 302)
: ‌760 - حدثنا أبو الحسن محمد بن القاسم بن درستويه، ثنا محمد بن أيوب بن مشكان النيسابوري، ثنا محمد بن عمر بن أبي السمح، ثنا الجارود بن يزيد، ثنا سفيان الثوري، عن أشعث، عن ابن سيرين، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ثلاثة من كنوز البر إخفاء الصدقة، وكتمان الشكوى وكتمان المصيبة، يقول الله عز وجل: ابتليت عبدي ببلاء فصبر فلم يشكني إلى عواده، أبدلته لحما خيرا من لحمه، ودما خيرا من دمه، إن أرسلته أرسلته ولا ذنب له، وإن توفيته فإلى رحمتي "

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (7/ 117)
: حدثنا سليمان بن أحمد ثنا أحمد بن محمد الجمال ثنا أحمد ثنا قطن بن إبراهيم النيسابوري ثنا الجارود بن يزيد ثنا سفيان عن أشعث بن عبد الملك الحمراني عن ابن سيرين عن أنس بن مالك. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:ثلاث من كنوز البر، إخفاء الصدقة، وكتمان الشكوى، وكتمان المصيبة، يقول الله تعالى: إذا ابتليت عبدي ببلاء فصبر ولم يشكنى إلى عواده أبدلته لحما خيرا من لحمه، ودما خيرا من دمه، فإن أبرأته أبرأته ولا ذنب له، وإن توفيته فإلى رحمتي. تفرد به الجارود عن سفيان.