الموسوعة الحديثية


- قال ربُّكم : لا أُخرِجُ عبدًا لي من الدُّنيا، وأنا أريد أن أرحمَه، حتى أوفيَه كلَّ خطيئةٍ عمِلها بسَقَمٍ في جسدِه، أو ضُرٍّ في معيشتِه، أو إقتارٍ في رزقِه، أو خوفٍ في دنياه، حتى أبلغَ به مثاقيلَ الذَّرِّ فإن بقيَ عليه شيءٌ شددت ُعليه الموتَ..
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عمرو بن بكر السكسكي واه [و] أحاديثه شبه موضوعه
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 3/248
التخريج : أخرجه البخاري (5641-5642) ومسلم (2573) بمعناه مختصرا، والديلمي في ((الفردوس)) (4509) بلفظه
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - التشديد عند الموت وسكرات الموت رقائق وزهد - سعة رحمة الله مريض - فضل المرض والنوائب مريض - كفارة المرض جنائز وموت - ألم الموت
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (7/ 114)
: 5641 - 5642 - حدثني عبد الله بن محمد: حدثنا عبد الملك بن عمرو: حدثنا زهير بن محمد، عن محمد بن عمرو بن حلحلة، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد الخدري وعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها ‌من ‌خطاياه.

صحيح مسلم (4/ 1992 ت عبد الباقي)
: 52 - (2573) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب. قالا: حدثنا أبو أسامة عن الوليد بن كثير، عن محمد بن عمرو بن عطاء، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد وأبي هريرة؛ أنهما سمعا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "‌ما ‌يصيب ‌المؤمن ‌من ‌وصب، ولا نصب، ولا سقم، ولا حزن، حتى الهم يهمه، إلا كفر به من سيئاته".

[الفردوس بمأثور الخطاب] (3/ 186)
: 4509 - أبو سعيد قال ربكم عز وجل وعزتي لا ‌أخرج ‌عبدا ‌لي ‌من ‌الدنيا وأنا أريد أن أرحمه حتى أو فيه خطية عملها سقم في بدنه أو ضيق في معيشته أو قتار في رزقه أوخوف في دنياه حتى أبلغ منه مثاقيل الذر فإن بقي له منها شيء شددت عليه الموت حتى يفضى إلي كما ولدته أمه