الموسوعة الحديثية


- أنَّه صَحِبَ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ سَنَتينِ في السَّفَرِ والحَضَرِ، فلم يَرَه قانتًا في الفَجرِ.
خلاصة حكم المحدث : سنده لا غبار عليه
الراوي : الأسود بن يزيد | المحدث : الكمال بن الهمام | المصدر : شرح فتح القدير الصفحة أو الرقم : 1/450
التخريج : أخرجه محمد بن الحسن في ((الآثار)) (216)، وفي ((الحجة على أهل المدينة)) (1/ 101) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صلاة - القنوت صلاة - القنوت في الفجر صلاة - صلاة الصبح
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


فتح القدير للكمال بن الهمام - ط الحلبي (1/ 433)
: وقال محمد بن الحسن: أخبرنا أبو حنيفة عن حماد بن أبي سليمان عن إبراهيم النخعي عن الأسود بن يزيد أنه صحب عمر بن الخطاب ‌سنتين ‌في ‌السفر ‌والحضر ‌فلم ‌يره ‌قانتا ‌في ‌الفجر. وهذا سند لا غبار عليه

الآثار لمحمد بن الحسن (1/ 595)
: 216 - محمد، قال: أخبرنا أبو حنيفة، عن حماد، عن إبراهيم، عن الأسود بن يزيد، عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه صحبه ‌سنتين ‌في ‌السفر ‌والحضر ‌فلم ‌يره ‌قانتا ‌في ‌الفجر حتى فارقه. قال: إبراهيم: وإن أهل الكوفة إنما أخذوا القنوت عن علي رضي الله عنه، قنت يدعو على معاوية حين حاربه، وأما أهل الشام فإنما أخذوا القنوت عن معاوية رضي الله عنه قنت يدعو على علي كرم الله وجهه حين حاربه " قال محمد: وبقول إبراهيم نأخذ. وهو قول أبي حنيفة رضي الله عنه

الحجة على أهل المدينة (1/ 101)
: واخبرنا أبو حنيفة عن حماد عن إبراهيم النخعي عن الأسود بن يزيد عن عمر بن (الخطاب) رضي الله عنه أنه صحبه ‌سنتين ‌في ‌السفر ‌والحضر ‌فلم ‌يره ‌قانتا ‌في ‌الفجر حتى فارقه وقال إبراهيم أن أهل الكوفة أنما أخذوا القنوت عن علي رضي الله عنه قنت يدعو على معاوية حين حاربه وأن