الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يبعَثُ مُناديًا يُنادِي يا آدمُ إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يأمُرُك أن تبعَثَ بعثًا من ذرِّيَّتِك إلى النَّارِ فيقولُ آدمُ يا ربِّ ومِن كم قال فيُقالُ له من كلِّ مائةٍ تسعةً وتسعينَ فقال رجلٌ من القومِ مَن هذا النَّاجي منَّا بعدَ هذا يا رسولَ اللهِ قال هل تدرونَ ما أنتم في النَّاسِ إلَّا كالشَّامةِ في صدرِ البعيرِ
خلاصة حكم المحدث : فيه إبراهيم بن مسلم الهجري وهو ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/396
التخريج : أخرجه أحمد (3677)، وابن أبي شيبة في ((المسند)) (372)، وأبو يعلى (5124) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات إيمان - قلة عدد المؤمنين قيامة - أهوال يوم القيامة مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (6/ 199)
3677- حدثنا عمار بن محمد، ابن أخت سفيان الثوري، عن إبراهيم، عن أبي الأحوص، عن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إن الله عز وجل يبعث يوم القيامة مناديا ينادي: يا آدم، إن الله يأمرك أن تبعث بعثا من ذريتك إلى النار، فيقول آدم: يا رب، ومن كم؟ قال: فيقال له: من كل مائة تسعة وتسعين))، فقال رجل من القوم: من هذا الناجي منا بعد هذا يا رسول الله؟ قال: (( هل تدرون ما أنتم في الناس؟ ما أنتم في الناس إلا كالشامة في صدر البعير))

مسند ابن أبي شيبة (1/ 249)
372- نا علي بن مسهر، عن الهجري، عن أبي الأحوص، عن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( إن الله يبعث مناديا يوم القيامة فينادي: يا آدم إن الله يأمرك أن تبعث بعثا من ذريتك إلى النار، فيقول له: من كم؟: فيقول له: من كل مائة تسعة وتسعين)). فقال له رجل من القوم: فمن الناجي منا بعد ذلك؟ فقال: ((ما أنتم في الناس إلا كالشامة في صدر البعير))

مسند أبي يعلى الموصلي (9/ 60)
5124- وعن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( إن الله يأمر مناديا يوم القيامة: يا آدم قم فابعث من ذريتك بعثا إلى النار، فيقوم آدم فيقول: أي رب، من كل كم؟ فيقول: من كل مائة تسعة وتسعين إلى النار، وواحدا إلى الجنة))، فشق ذلك على من سمع من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا له: من الناجي منا بعد هذا؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إنكم في خليقتين من الناس: يأجوج ومأجوج، وهم من كل حدب ينسلون، وما أنتم في الدنيا إلا كالرقمة في ذراع الدابة، أو كالشعرة في جنب البعير))