الموسوعة الحديثية


- لا يجتمعُ ملأٌ فيدعو بعضُهم، ويؤمِّنُ سائرُهم، إلَّا أجابَهمُ اللَّهُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : حبيب بن مسلمة الفهري | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 5968
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (4/ 21) (3536) واللفظ له، والحاكم (5478)، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (7/ 113) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - استجابة الدعاء آداب الدعاء - التأمين على الدعاء أدعية وأذكار - فضل الدعاء وإثم تركه آداب الدعاء - من يستجاب دعاؤهم بر وصلة - التعاون على البر والتقوى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الكبير للطبراني (4/ 21)
3536 - حدثنا بشر بن موسى، ثنا أبو عبد الرحمن المقرئ، ثنا ابن لهيعة، حدثني ابن هبيرة، عن حبيب بن مسلمة الفهري وكان مستجابا أنه أمر على جيش فدرب الدروب، فلما لقي العدو قال للناس: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا يجتمع ملأ فيدعو بعضهم ويؤمن سائرهم إلا أجابهم الله ، ثم إنه حمد الله وأثنى عليه فقال: اللهم احقن دماءنا واجعل أجورنا أجور الشهداء، فبينا هم على ذلك إذ نزل الهنباط أمير العدو فدخل على حبيب سرادقه. قال أبو القاسم: الهنباط بالرومية صاحب الجيش

المستدرك على الصحيحين للحاكم (3/ 390)
5478 - أخبرنا الشيخ الإمام أبو بكر بن إسحاق، أنا بشر بن موسى، ثنا أبو عبد الرحمن المقرئ، ثنا ابن لهيعة قال: حدثني أبو هبيرة، عن حبيب بن مسلمة الفهري، وكان مجاب الدعوة، أنه أمر على جيش، فدرب الدروب، فلما أتى العدو، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا يجتمع ملأ فيدعو بعضهم، ويؤمن البعض، إلا أجابهم الله ثم إنه حمد الله وأثنى عليه ثم قال: اللهم احقن دماءنا، واجعل أجورنا أجور الشهداء فبينما هم على ذلك إذ نزل الهنباط أمير العدو، فدخل على حبيب سرادقه

دلائل النبوة للبيهقي (7/ 113)
وحدثنا أبو عبد الله الحافظ قال: أخبرنا أبو بكر بن إسحاق قال: أخبرنا بشر بن موسى قال: حدثنا أبو عبد الرحمن المقرئ قال: حدثنا ابن لهيعة قال: حدثنا ابن هبيرة، عن حبيب بن مسلمة الفهري، أنه أمر على جيش، فدرب الدروب. فلما أتى العدو قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا يجتمع ملأ فيدعوا بعضهم ويؤمن بعضهم إلا أجابهم الله . ثم إنه حمد الله، وأثنى عليه، وقال: اللهم احقن دماءنا، واجعل أجورنا أجور الشهداء . فبينما هم على ذلك، إذ نزل الهياط أمير العدو، فدخل على حبيب سرادقه