الموسوعة الحديثية


- سألتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ عن المعانَقةِ فقال : تحيَّةُ الأُممِ، إنَّ أوَّلَ مَن عانقَ خليلُ اللهِ إبراهيمُ، خَرج يرْتادُ لماشيَتِه في بَعضِ جِبالِ بيتِ المقدِسِ ، فسمِع مُقَدِّسًا يُقَدِّسُ
خلاصة حكم المحدث : غير محفوظ
الراوي : تميم الداري | المحدث : العقيلي | المصدر : لسان الميزان الصفحة أو الرقم : 6/88
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (3/154)، وابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (1226) باختلاف يسير، وابن حبان في ((المجروحين)) (1/376) مطولاً
التصنيف الموضوعي: أنبياء - إبراهيم أنبياء - عام علم - القصص إيمان - استواء الله على العرش إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (3/ 154)
: حدثناه جدي، رحمه الله قال: حدثنا قيس بن حفص الدارمي قال: حدثنا سليمان بن الربيع قال: حدثنا عمر بن حفص بن محبر، عن عثمان بن عطاء، عن أبيه، عن أبي سفيان الهذلي، عن تميم الداري قال: " سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ‌المعانقة، قال: تحية الأمم ودهم، وصالح ودع. وإن أول من عانق خليل الله إبراهيم، خرج يرتاد لماشيته في بعض جبال بيت المقدس فسمع مقدسا يقدس وذكر حديثا طويلا. وقد تابعه من هو نحوه أو دونه، وليس له رواية من طريق يثبت

العلل المتناهية في الأحاديث الواهية (2/ 250)
: 1226-أنبأنا عبد الوهاب بن المبارك قال أنا محمد بن المظفر قال أنا أحمد بن محمد العتيقي قال نا يوسف بن أحمد قال أخبرنا أبو جعفر العقيلي قال نا جدي قال نا قيس بن حفص الدرامي قال نا سليمان بن الربيع قال نا عمر بن حفص بن محبر عن عثمان بن عطاء عن أبيه عن أبي سفيان الهذلي عن تميم الداري قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ‌المعانقة فقال "تحية الأمم وخالص ودهم أن يسجد هذا لهذا وإن أول من عانق خليل الله إبراهيم خرج يرتاد لماشيته في بعض جبال بيت المقدس فسمع مقدسا يقدس الله". قال المؤلف: "وذكر حديثا طويلا كذا ذكره العقيلي وقال عمر بن حفص روي عن سليمان بن الربيع وهما مجهولان وقد تابعه من هو نحوه أو دونه قال وليس لهذا الحديث رواية من طرق تثبت.

المجروحين لابن حبان (دار الوعي)
(1/ 376) روى سلمة بن صالح الاحمر عن عثمان بن عطاء عن أبيه عن أبي سفيان عن تميم الداري قال : سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن معانقة الرجل الرجل فقال : كانت تحية الامم وخالص ودهم ، وإن أول من عانق إبراهيم خليل الرحمن وذلك أنه خرج يرتاد لماشيته بجبل من جبال بيت المقدس فسمع مقدسا يقدس الله ، فذهل عما كان يطلب وقصد قصد الصوت ، فإذا هو شيخ طوله ثمانية عشر ذراعا أهلب فقال له من ربك يا شيخ ؟ قال : رب السماء ، قال فمن رب من في الأرض ؟ قال : الذي في السماء ، قال : فهل لهما رب غيره ؟ قال : لا هو ربهما ورب ما بينهما ورب ما تحتهما " لا إله إلا الله وحده " . قال له : أين قبلتك يا شيخ ؟ فأشار إلى الكعبة ، قال له إبراهيم : فهل بقي من قومك أحد غيرك ؟ قال : لا أعلم بقي منهم أحد غيري ، قال له : فمن أين معيشتك ؟ قال : أجمع من الثمر في الصيف وآكل في الشتاء ، قال : فأين منزلك ؟ قال : في تلك المغار . قال انطلق بنا إليه وقال : إن بيننا وبينه واديا لا يخاض ، قال : فكيف تعبر إليه ، قال : أمشي عليه جائيا وأمشى عليه ذاهبا ، قال له إبراهيم : فانطلق لعل الذي ذلله لك ( أن ) يذلله لي ؟ قال فانطلقا فجعلا يمشيان على الماء وكل واحد منهما يعجب من صاحبه حتى انتهيا إلى المنارة فدخلاها فإذا قبلة الشيخ قبلة إبراهيم عليه السلام . فذكر حديث المعانقة بطوله . ثناه عبد لله بن قحطبة قال : ثنا محمد بن الصباح قال : ثنا سلمة بن صالح الأحمر عن عثمان بن عطاء عن أبيه .