الموسوعة الحديثية


- كنَّا في أَرْمَاثٍ في البحرِ، فنَحمِلُ معنا القليلَ مِن الماءِ، فإذا توضَّأْنا به عَطِشْنا، وإذا توضَّأْنا بماءِ البحرِ كفَانَا، فذكَرْنا ذلك للنبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: هو الطَّهورُ ماؤُه، الحِلُّ مَيْتتُه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف.
الراوي : عبدالله المدلجي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 4033
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (4033) بلفظه، وأحمد (23096)، وابن أبي شيبة (1389) كلاهما بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أطعمة - أكل دواب البحر صيد - صيد البحر طهارة - بعض أحكام المياه طهارة - ماء البحر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


شرح مشكل الآثار (10/ 204)
: 4033 - كما حدثنا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، قال: حدثنا حجاج بن رشدين، قال: حدثنا عبد الجبار بن عمر، عن عبد ربه بن سعيد، عن المغيرة بن أبي بردة، عن عبد الله المدلجي، قال: كنا في أرماث في البحر، فنحمل معنا القليل من الماء، فإذا توضأنا به عطشنا، وإذا توضأنا بماء البحر كفانا، فذكرنا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال: " هو الطهور ماؤه، الحل ميتته " .

[مسند أحمد] (38/ 184 ط الرسالة)
: 23096 - حدثنا يزيد، أخبرنا يحيى، عن عبد الله بن المغيرة بن أبي بردة الكناني أنه أخبره أن بعض بني مدلج أخبره: أنهم كانوا يركبون الأرماث في البحر للصيد، فيحملون معهم ماء للشفة فتدركهم الصلاة وهم في البحر، وأنهم ذكروا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، فقالوا: إن نتوضأ بمائنا عطشنا، وإن نتوضأ بماء البحر وجدناه في أنفسنا! فقال لهم: " هو الطهور ماؤه، الحلال ميتته "

مصنف ابن أبي شيبة 2/ 276 ت الشثري: 1389 - حدثنا أبو بكر قال: حدثنا عبد الرحيم بن سليمان عن يحيى بن سعيد عن عبد اللَّه بن المغيرة ‌عن ‌بعض ‌بني ‌مدلج: ‌أنه ‌سأل رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال: يا رسول اللَّه إنا نركب الأرماث في البحر للصيد، فنحمل معنا الماء للشفة، فإذا حضرت الصلاة، فإن توضأ أحدنا بمائه عطش، وإن توضأ بماء البحر وجد في نفسه؟ فزعم أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال: "هو الطهور ماؤه الحل ميتته".