الموسوعة الحديثية


- يدخلُ عليْكم رجلٌ من أَهلِ الجنَّةِ فدخلَ سعدٌ قالَ ذلِكَ في ثلاثةِ أيَّامٍ كلُّ ذلِكَ يدخلُ سعدٌ.
خلاصة حكم المحدث : لا نعلم رواه عن أيوب، إلا عبد الله بن قيس، ولم يسمعه إلا من أبي موسى عنه
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار الصفحة أو الرقم : 12/184
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/289)، وابن حبان (6991)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (6607) بنحوه
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - سعد بن أبي وقاص مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل المهاجرين ومناقبهم مناقب وفضائل - بعض من شهد النبي بأنهم من أهل الجنة مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (2/ 289)
: 861 -‌‌ عبد الله بن قيس الرقاشي ... حديثه غير محفوظ، ولا يتابع عليه، ولا يعرف إلا به حدثناه محمد بن زكريا قال: حدثنا محمد بن المثنى قال: حدثنا عبد الله بن قيس الرقاشي الخراز قال: حدثنا أيوب السختياني، عن نافع، عن ابن عمر قال: كنا جلوسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يطلع عليكم من هذا الباب رجل من أهل الجنة قال: فليس منا رجل إلا هو يتمنى أن يكون من أهل بيته، فإذا سعد بن أبي وقاص قد طلع ". ليس بمحفوظ من حديث أيوب إلا عن هذا الشيخ

الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان (15/ 451)
: ‌6991 - أخبرنا الحسن بن سفيان، حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا عبد الله بن عيسى الرقاشي، حدثنا أيوب، عن نافع عن ابن عمر قال: كنا قعودا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "يدخل عليكم من ذا الباب رجل من أهل الجنة"، قال: وليس منا أحد إلا وهو يتمنى أن يكون من أهل بيته، فإذا سعد بن أبي وقاص قد طلع

شعب الإيمان (5/ 266)
6607 - و أخبرنا أبو طاهر الفقيه أنا حاجب بن أحمد نا عبد الرحيم أبي منيب نا معاذ يعني ابن خالد أنا صالح عن عمرو بن دينار عن سالم بن عبد الله عن أبيه قال كنا جلوسا عند رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال : ليطلعن عليكم رجل من هذا الباب من أهل الجنة فجاءه سعد بن مالك فدخل منه فذكر الحديث فقال عبد الله بن عمرو وما أنا بالذي أنتهي حتى أبات هذا الرجل فأنظر عمله فذكر الحديث في دخوله عليه فقال فناولني عباءة فاضطجعت عليها قريبا منه جعلت أرمقه يعني ليله كل ما تعار سبح وكبر وهلل وحمد الله حتى إذا كان في وجه السحر قام فتوضأ فدخل المسجد فصلى ثنتي عشرة ركعة باثنتي عشرة سورة من المفضل ليس من طواله ولا من قصاره يدعو في كل ركعتين بعد التشهد ثلاث دعوات يقول : اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار اللهم اكفنا ما اهمنا من أمر آخرتنا ودنيانا اللهم إنا نسألك من الخير كله وأعوذ بك من الشر كله حتى إذا فرغ فذكر الحديث في استقلاله عمله وعوده إليه ثلاثا إلى أن قال فقال آخذ مضجعي وليس في قلبي على أحد