الموسوعة الحديثية


- رَأيتُ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ قَبلَ أنْ يُنَزَّلَ عليه، وإنَّهُ لَواقِفٌ على بَعيرٍ له بِعَرَفاتٍ مع النَّاسِ؛ حتى يَدفَعَ معهم منها، تَوفيقًا مِنَ اللهِ له.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : جبير بن مطعم | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 16757
التخريج : أخرجه أحمد (16757) واللفظ له، والبزار (3424)، وابن خزيمة (3057)
التصنيف الموضوعي: حج - الوقوف بعرفة وأحكامه آداب المجلس - الركوب على الدابة حج - مناسك الحج
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (27/ 321 ط الرسالة)
((16757- حدثنا يعقوب، قال: حدثنا أبي، عن ابن إسحاق، قال: حدثني عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم الأنصاري، عن عثمان بن أبي سليمان بن جبير بن مطعم، عن عمه نافع بن جبير بن مطعم، عن أبيه جبير قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن ينزل عليه، وإنه لواقف على بعير له بعرفات مع الناس حتى يدفع معهم منها؛ توفيقا من الله له)).

[مسند البزار - البحر الزخار] (8/ 349)
‌3424- أخبرنا موسى بن عبد الله أبو طلحة الخزاعي، قال: أخبرنا بكر بن سليمان، قال: أخبرنا محمد بن إسحاق، قال: حدثني عبد الله بن أبي بكر، عن عثمان بن أبي سليمان بن جبير بن مطعم، عن عمه، نافع بن جبير بن مطعم عن أبيه رضي الله عنه قال: ((لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن ينزل عليه وأنا واقف على بعير لي وهو واقف على بعير له بعرفات مع ناس من قومه، حتى دفع معهم))، وهذا الحديث صحيح الإسناد روي عن غير جبير بن مطعم في نحو هذا المعنى بغير هذا اللفظ، وحديث جبير أثبت وأصح وحديث عمرو بن دينار لا نعلم رواه عنه إلا ابن عيينة، ولا نعلم روى عمرو بن دينار عن محمد بن جبير بن مطعم عن أبيه إلا حديثين هذا لا يختلف فيه والآخر مختلف فيه.

[صحيح ابن خزيمة] (4/ 353)
((‌3057- ثنا محمد بن عيسى، ثنا سلم قال: فحدثني محمد بن إسحاق، عن عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم الأنصاري، عن عثمان بن أبي سليمان بن جبير بن مطعم، عن عمه نافع بن جبير، عن أبيه جبير بن مطعم قال: لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن ينزل عليه، وإنه لواقف على بعير له بعرفات مع الناس يدفع معهم منها، ما ذاك إلا توفيقا من الله (( قال أبو بكر: قوله قبل أن ينزل عليه يشبه أن يكون أراد قبل أن ينزل عليه {ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس} [البقرة: 199] أو من قبل أن ينزل عليه جميع القرآن،)).