الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قرأ هذه الآيةَ { وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ * إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ } [ القيامة : 22 - 23 ] قال : واللهِ ما نسخها منذ أنزلها، يزورون ربَّهم فيُطعَمون ويُسقَوْن ويُطَيَّبون ويَحِلُّون، وتُرفَعُ الحُجبُ بينه وبينهم وينظُرون إليه، وينظُرُ إليهم وذلك قولُه تعالَى { وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيهَا بُكْرَةً وَعَشِيًّا } [ مريم : 62 ]
خلاصة حكم المحدث : لا يصح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي الصفحة أو الرقم : 3/591
التخريج : أخرجه الخطيب البغددي في ((تاريخ بغداد)) (4/ 328) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة القيامة تفسير آيات - سورة مريم جنة - طعام أهل الجنة وشرابهم جنة - رؤية الله تبارك وتعالى في الجنة جنة - حلية أهل الجنة
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


[الموضوعات لابن الجوزي] (3/ 260)
: حديث آخر: أنبأنا أبو منصور القزاز أنبأنا أبو بكر بن ثابت أنبأنا أبو القاسم الأزهري حدثنا علي بن عمر الدارقطني حدثنا أبو عبيد القاسم بن إسماعيل حدثنا محمد بن محمد بن مرزوق النصري حدثنا هاني بن يحيى بن هاشم بن سليمان المجاشعي حدثنا صالح المري عن عباد المنقري عن ميمون بن شياه عن أنس بن مالك " أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ هذه الآية (وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة) قال: والله ما - يسنحها -[[نسخها]] منذ أنزلها، يزورون ربهم ‌فيطعمؤن ‌ويسقون ‌ويطيبون ويجلون وترفع الحجب بينه وبينهم وينظرون إليه وينظر إليهم وذلك قوله تعالى (ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا) . هذا حديث لا يصح. وفيه ميمون بن شياه. قال ابن حبان: يتفرد بالمناكير عن المشاهير لا يحتج به إذا انفرد. وفيه صالح المرى. قال النسائي: متروك الحديث.

تاريخ بغداد (4/ 328 ت بشار)
: أخبرنا أحمد بن عبد الله بن الحسين المحاملي قال: وجدت في كتاب جدي الحسين بن إسماعيل بخط يده: حدثنا محمد بن محمد بن مرزوق الباهلي. وأخبرنا أبو القاسم الأزهري، قال: حدثنا علي بن عمر الحافظ، قال: حدثنا أبو عبيد القاسم بن إسماعيل، قال: حدثنا محمد بن محمد بن مرزوق البصري، قال: حدثنا هانئ بن يحيى بن هاشم بن سليمان المجاشعي، قال: حدثنا صالح المري، عن عباد المنقري، عن ميمون بن سياه، عن أنس بن مالك، أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ هذه الآية {وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربها ناظرة} قال: والله ما نسخها منذ أنزلها، يزورون ربهم ‌فيطعمون ‌ويسقون ‌ويطيبون ‌ويحلون، وترفع الحجب بينه وبينهم، وينظرون إليه وينظر إليهم، وذلك قوله: {ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا}