الموسوعة الحديثية


- أنَّه كان عامَّةُ وصيَّةِ نبيِّ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عندَ موتِه: الصَّلاةَ الصَّلاةَ، وما ملكَتْ أيمانُكُم. حتى جعَل نبيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يُلجْلِجُها في صدرِه، وما يَفيضُ بها لِسانُه.
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره
الراوي : أم سلمة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 26684
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (7100)، وابن ماجه (1625)، وأحمد (26684) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته بر وصلة - الإحسان إلى الرقيق صلاة - عظم قدر الصلاة نفقة - نفقة الرقيق والرفق بهم والإحسان إليهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (4/ 259)
7100- أنبأ عبد الرحمن بن محمد بن سلام قال حدثنا يزيد قال حدثنا همام عن قتادة عن أبي الخليل عن سفينة عن أم سلمة أن النبي صلى الله عليه و سلم وهو في الموت جعل يقول الصلاة وما ملكت أيمانكم فجعل يقولها وما يفيض. قال أبو عبد الرحمن أبو الخليل اسمه صالح بن أبي مريم

[سنن ابن ماجه] (1/ 519)
1625- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا يزيد بن هارون. حدثنا همام عن قتادة عن صالح أبي الخليل عن سفينة عن أم سلمة :- أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان يقول في مرضه الذي توفي فيه ( الصلاة وما ملكت أيمانكم ). فما زال يقولها حتى ما يفيض بها لسانه

[مسند أحمد] (44/ 282)
26684- حدثنا روح، قال: حدثنا سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، قال: حدث سفينة، مولى أم سلمة، عن أم سلمة، زوج النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان عامة وصية نبي الله صلى الله عليه وسلم عند موته: (( الصلاة الصلاة، وما ملكت أيمانكم)). حتى جعل نبي الله صلى الله عليه وسلم يلجلجها في صدره، وما يفيض بها لسانه