الموسوعة الحديثية


- ( مَن جُرِح جُرحًا في سبيلِ اللهِ جاء يومَ القيامةِ يَدْمى اللَّونُ لونُ دمٍ والرِّيحُ ريحُ مِسْكٍ ومَن جُرِح في سبيلِ اللهِ طُبِع بطابَعِ الشُّهداءِ )
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 3185
التخريج : أخرجه أحمد (22110) بلفظه مطولًا، والترمذي (1657)، والنسائي (3141) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: جهاد - النية في القتال والغزو جهاد - فضل الجهاد إحسان - الإخلاص إيمان - الاحتساب والنية جنائز وموت - فضل موت الشهادة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان (7/ 457)
3185 - أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى، حدثنا محمد بن عبد الرحمن بن سهم الأنطاكي، حدثنا أبو إسحاق الفزاري، عن ابن جريج، عن سليمان بن موسى، عن عبد الله بن مالك بن يخامر، عن أبيه، عن معاذ بن جبل، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من جرح جرحا في سبيل الله، جاء يوم القيامة يدمى، اللون لون دم، والريح ريح مسك، ومن جرح في سبيل الله طبع بطابع الشهداء

مسند أحمد (36/ 424)
22110 - حدثنا زيد بن يحيى الدمشقي، حدثنا ابن ثوبان، عن أبيه، عن مكحول، عن كثير بن مرة، عن مالك بن يخامر السكسكي قال سمعت معاذا يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من جرح جرحا في سبيل الله جاء يوم القيامة لونه لون الزعفران، وريحه ريح المسك عليه طابع الشهداء، ومن سأل الله الشهادة مخلصا أعطاه الله أجر شهيد، وإن مات على فراشه ومن قاتل في سبيل الله فواق ناقة وجبت له الجنة

سنن الترمذي ت شاكر (4/ 185)
1657 - حدثنا أحمد بن منيع قال: حدثنا روح بن عبادة قال: حدثنا ابن جريج، عن سليمان بن موسى، عن مالك بن يخامر، عن معاذ بن جبل، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من قاتل في سبيل الله من رجل مسلم فواق ناقة وجبت له الجنة، ومن جرح جرحا في سبيل الله أو نكب نكبة، فإنها تجيء يوم القيامة كأغزر ما كانت لونها الزعفران وريحها كالمسك

سنن النسائي (6/ 25)
3141 - أخبرنا يوسف بن سعيد، قال: سمعت حجاجا، أنبأنا ابن جريج، قال: حدثنا سليمان بن موسى، قال: حدثنا مالك بن يخامر، أن معاذ بن جبل، حدثهم أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من قاتل في سبيل الله عز وجل من رجل مسلم فواق ناقة، وجبت له الجنة، ومن سأل الله القتل من عند نفسه صادقا ثم مات أو قتل، فله أجر شهيد، ومن جرح جرحا في سبيل الله، أو نكب نكبة، فإنها تجيء يوم القيامة كأغزر ما كانت، لونها كالزعفران وريحها كالمسك، ومن جرح جرحا في سبيل الله فعليه طابع الشهداء