الموسوعة الحديثية


- خطبَنا عليٌّ رضيَ اللَّهُ عنهُ فقالَ: ما عِندَنا من كتابٍ نقرَأُه عليكُم إلَّا كتابُ اللَّهِ، وَهَذِهِ الصَّحيفةُ - يعني، صحيفةً في دَواتِهِ. أو قالَ: في غُلافِ سيفٍ عليهِ أخذتُها من رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فيها فرائضُ الصَّدقةِ
خلاصة حكم المحدث : طريقه صحيح
الراوي : طارق | المحدث : العيني | المصدر : نخب الافكار الصفحة أو الرقم : 14/140
التخريج : أخرجه أحمد (798)، والبزار (513)، والطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (7125) واللفظ لهم، والبخاري (111) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: زكاة - تعميم الأصناف بالصدقة علم - كتابة غير القرآن
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (2/ 181 ط الرسالة)
: 798 - حدثنا عبد الله، حدثنا محمد بن جعفر الوركاني، حدثنا شريك، عن مخارق، عن طارق، قال: ‌خطبنا علي، فقال: " ما ‌عندنا ‌شيء ‌من ‌الوحي - ‌أو ‌قال: كتاب من رسول الله صلى الله عليه وسلم - إلا ما في كتاب الله، وهذه الصحيفة المقرونة بسيفي - وعليه سيف حليته حديد - وفيها فرائض الصدقات "

[مسند البزار - البحر الزخار] (2/ 150)
: 513 - حدثنا إبراهيم بن سعيد، قال: نا أبو نعيم، عن شريك، عن مخارق، عن طارق بن شهاب، قال: رأيت عليا وهو يقول: على المنبر " ‌ما ‌عندنا ‌كتاب ‌نقرؤه ‌عليكم إلا كتاب الله عز وجل. وهذه الصحيفة صحيفة معلقة في سيفه، وذكر أن فيها فرائض الصدقة التي أخذها، يعني: في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم ". ولا نعلم روى طارق بن شهاب، عن علي إلا هذا الحديث. وطارق رجل قد رأى النبي صلى الله عليه وسلم

شرح معاني الآثار (4/ 318)
: 7125 - حدثنا فهد، قال: ثنا أبو غسان، قال: ثنا شريك، عن المخارق، عن طارق، قال: خطبنا علي رضي الله عنه فقال: " ما عندنا من كتاب نقرؤه عليكم إلا كتاب الله ، وهذه ‌الصحيفة يعني ، ‌الصحيفة في دواته. وقال: في غلاف سيف عليه أخذناها من رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها فرائض الصدقة "

[صحيح البخاري] (1/ 33)
: 111 - حدثنا محمد بن سلام، قال: أخبرنا وكيع، عن سفيان، عن مطرف، عن الشعبي، عن أبي جحيفة، قال: قلت لعلي بن أبي طالب: هل عندكم كتاب؟ قال: " لا، إلا ‌كتاب ‌الله، أو فهم أعطيه رجل مسلم، أو ما في ‌هذه ‌الصحيفة. قال: قلت: فما في ‌هذه ‌الصحيفة؟ قال: العقل، وفكاك الأسير، ولا يقتل مسلم بكافر "

مسند أبي يعلى (1/ 350 ت حسين أسد)
: 451 - حدثنا أبو خيثمة، حدثنا ابن عيينة، عن مطرف، عن الشعبي، أخبرني أبو جحيفة، قال: قلت لعلي: هل عندكم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء سوى ‌كتاب ‌الله؟ قال: لا، والذي فلق الحبة، وبرأ النسمة، ما عندنا شيء سوى ‌كتاب ‌الله، إلا أن يؤتي الله رجلا فهما في هذا القرآن، وما في ‌هذه ‌الصحيفة، قال: العقل، وفكاك الأسير، ولا يقتل مسلم بكافر