الموسوعة الحديثية


- الصِّيامُ جُنَّةٌ منَ النَّارِ فمن أصبَحَ صائمًا فلا يجْهَلُ يومئذٍ، وإن امرؤٌ جَهلَ عليْهِ فلا يشتُمْهُ ولا يسبَّهُ، وليقُلْ إنِّي صائمٌ، والَّذي نفسُ محمَّدٍ بيدِهِ، لَخُلوفُ فمِ الصَّائمِ أطيَبُ عندِ اللَّهِ من ريحِ المسْكِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي
الصفحة أو الرقم : 2233 التخريج : أخرجه النسائي (2234) واللفظ له، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (4179)
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم صيام - خلوف فم الصائم صيام - فضل الصيام صيام - ما يقول الصائم إذا شتمه أحد صيام - التحفظ للصائم من الغيبة واللغو
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (4/ 167)
‌2234- أخبرنا محمد بن يزيد الآدمي قال: حدثنا معن، عن خارجة بن سليمان، عن يزيد بن رومان، عن عروة، عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((الصيام جنة من النار، فمن أصبح صائما فلا يجهل يومئذ، وإن امرؤ جهل عليه فلا يشتمه ولا يسبه، وليقل: إني صائم- والذي نفس محمد بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك)).

[المعجم الأوسط - للطبراني] (4/ 273)
‌4179- حدثنا علي بن إسحاق الوزير الأصبهاني قال: نا محمد بن يزيد الأوسي قال: نا معن بن عيسى القزاز قال: نا خارجة بن عبد الله بن سليمان بن زيد بن ثابت، عن يزيد بن رومان، عن عروة، عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((الصيام جنة من النار، فمن أصبح صائما فلا يجهل يومئذ، فإن امرؤ جهل عليه فلا يشتمه ولا يسبه، وليقل: إني صائم والذي نفسي بيده لخلوف فم الصائم عند الله أطيب من ريح المسك)) لم يرو هذا الحديث عن يزيد بن رومان إلا خارجة، تفرد به: معن ((.