الموسوعة الحديثية


- مرَّ رجُلٌ برسولِ اللهِ فقال بِئس عبدُ اللهِ وأخو العَشيرةِ ثمَّ دخَل عليه بعدُ فرأَيْتُه أقبَل عليه بوجهِه كأنَّ له عندَه منزلةً
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن أبي الأحوص إلا إبراهيم تفرد به شعبة
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 2/190
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (9995 )، والطيالسي (1509) كلاهما بلفظه، وأحمد (25406) باختلاف يسير، وأخرجه البخاري (6032 )، ومسلم (2591 ) كلاهما مطولًا بنحوه
التصنيف الموضوعي: آداب عامة - الأخلاق المذمومة بر وصلة - مداراة الناس
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (2/ 190)
: 1681 - حدثنا أحمد قال: نا إسماعيل بن مسعود الجحدري قال: أنا خالد بن الحارث قال: نا شعبة، عن إبراهيم بن ميمون، عن أبي الأحوص، عن مسروق، عن عائشة قالت: مر رجل برسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: بئس عبد الله ‌وأخو ‌العشيرة ، ثم دخل عليه بعد، فرأيته أقبل عليه بوجهه، كأن له عنده منزلة لم يرو هذا الحديث عن أبي الأحوص إلا إبراهيم، تفرد به: شعبة

السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة (9/ 99)
: 9995 - أخبرنا إسماعيل بن مسعود قال: حدثنا خالد، عن شعبة، عن إبراهيم بن ميمون، عن أبي الأحوص، عن مسروق، عن عائشة قالت: " مر رجل برسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: بئس عبد الله ‌وأخو ‌العشيرة ثم دخل عليه فرأيته أقبل عليه بوجهه كأن له عنده منزلة "

مسند أبي داود الطيالسي (3/ 33)
: 1509 - حدثنا أبو داود ، قال: حدثنا شعبة ، عن إبراهيم بن ميمون ، عن أبي الأحوص ، عن مسروق - أو عن عروة بن المغيرة - عن عائشة ، قالت: استأذن رجل على النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: بئس عبد الله، ‌وأخو ‌العشيرة ثم دخل عليه، فأقبل عليه بوجهه، كأن له عنده منزلة.

[مسند أحمد] - الرسالة (42/ 250)
25406 - حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن إبراهيم بن ميمون، قال: سمعت أبا الأحوص، يحدث عن عروة بن المغيرة بن شعبة، عن عائشة، أن رجلا مر على النبي صلى الله عليه وسلم - أو ذكر رجل عنده - فقال: " بئس عبد الله وأخو العشيرة " ثم دخل عليه، فأقبل عليه بوجهه حتى ظننا أن له عنده منزلة قال شعبة: أو قال: حتى كأن له عنده منزلة

[صحيح البخاري] (8/ 13)
: ‌6032 - حدثنا عمرو بن عيسى: حدثنا محمد بن سواء: حدثنا روح بن القاسم، عن محمد بن المنكدر، عن عروة، عن عائشة، أن رجلا استأذن على النبي صلى الله عليه وسلم، فلما رآه قال: بئس أخو العشيرة، وبئس ابن العشيرة، فلما جلس تطلق النبي صلى الله عليه وسلم في وجهه وانبسط إليه، فلما انطلق الرجل قالت له عائشة: يا رسول الله، حين رأيت الرجل قلت له كذا وكذا، ثم تطلقت في وجهه وانبسطت إليه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة، متى عهدتني فحاشا؟ إن شر الناس عند الله منزلة يوم القيامة من تركه الناس اتقاء شره.