الموسوعة الحديثية


- سُئِل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ما الغِنى قال اليأسُ ممَّا في أيدي النَّاسِ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن عاصم إلا أبو بكر بن عياش تفرد به إبراهيم بن زياد
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 6/55
التخريج : أخرجه ابن الأعرابي في ((المعجم)) (2329)، والقضاعي في ((مسند الشهاب)) (199) مطولاً باختلاف يسير، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (4/188) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا سؤال - ما هو الغنى وحد الغنى
|أصول الحديث

أصول الحديث:


معجم شيوخ ابن الأعرابي (2/ 435 ط العلمية)
: ‌2329 - حدثنا الفضل، حدثنا إبراهيم بن زياد العجلي، مولى بني عجل وليس منهم، حدثنا أبو بكر عن عاصم، عن زر: عن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "الغنى اليأس مما في أيدي الناس ومن مشى منكم إلى الطمع فليمش رويدا".

[مسند الشهاب] (1/ 146)
: 199 - أخبرنا أبو محمد عبد الرحمن بن عمر البزاز الصفار، قال: أبنا أبو سعيد أحمد بن محمد بن زياد بن بشر، ثنا الفضل بن يوسف الجعفي، ثنا إبراهيم بن زياد العجلي، ثنا أبو بكر بن عياش، عن عاصم، عن زر، عن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الغنى اليأس مما في أيدي الناس، ومن مشى منكم إلى طمع ‌فليمش ‌رويدا

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (4/ 188)
: • حدثنا إبراهيم بن أحمد بن أبي حصين ثنا محمد بن عبد الله بن سليمان الحضرمي ثنا إبراهيم بن زياد العجلي ثنا أبو بكر بن عياش عن عاصم عن زر عن عبد الله بن مسعود. قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم ما الغنى؟ قال: اليأس مما في ‌أيدي ‌الناس. غريب من حديث عاصم تفرد به إبراهيم عن أبى بكر.