الموسوعة الحديثية


- جاعَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ جوعًا شديدًا فنزلَ جبريلُ وفي يدِهِ كوزةٌ فَناولَهُ إيَّاها ففَكَّها فإذا فريدةٌ خضراءُ عليها مَكتوبٌ بالنُّورِ لا إلَهَ إلا اللَّهُ محمَّدُ رسولُ اللَّهِ أيَّدتُهُ بعليٍّ ونصرتُهُ بِهِ ما آمنَ بي منِ اتَّهمَني في قضائي واستبطأَني في رزقي
خلاصة حكم المحدث : لا يصح
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 1/238
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/ 301) معلقًا، وابن المغازلي في ((مناقب علي)) (239) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الشهادتين قدر - الرضا بالقضاء قدر - خلق الإنسان وكتابة رزقه وأجله ... مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب إيمان - الملائكة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


العلل المتناهية (1/ 235)
380- روى محمد بن أبي الزعيزعة، عن أبي المليح، عن ميمون بن مهران، عن ابن عباس، قال: جاع النبي صلى الله عليه وسلم جوعا شديدا، فنزل جبريل وفي يده كوزة، فناوله إياها، ففكها، فإذا فريدة خضراء عليها مكتوب بالنور: لا إله إلا الله، محمد رسول الله، أيدته بعلي، ونصرته به، ما آمن بي من اتهمني في قضائي، واستبطأني في رزقي. قال المؤلف: وهذا لا يصح. قال البخاري: ابن أبي الزعيزعة منكر الحديث جدا لا يكتب حديثه. وقال ابن حبان: دجال من الدجالين يروي الموضوعات.

المجروحين لابن حبان ط الصميعي (2/ 301)
[محمد بن أبي الزعيزعة.] وهو الذي روى عن أبي المليح عن ميمون بن مهران، عن ابن عباس قال: جاع النبي صلى الله عليه وسلم جوعا شديدا فنزل عليه جبريل وفي يده لوزة فناوله إياها ففلها فإذا فيها فرندة خضراء عليها مكتوب بالنور: لا إله إلا الله محمد رسول الله أيدته بعلي، ونصرته به، ما آمن بي من اتهمني في قضائي واستبطأني في رزقه.

مناقب علي لابن المغازلي (ص: 263)
239 - أخبرنا أبو نصر ابن الطحان -إجازة- عن القاضي أبي الفرج الخيوطي، حدثنا عمر بن الفتح البغدادي، حدثنا أبو عمارة المستملي، حدثنا ابن أبي الزعزاع الرقي عن عبد الكريم عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال: جاع النبي صلى الله عليه وسلم جوعا شديدا فأتى الكعبة فأخذ بأستارها وقال: ((اللهم لا تجع محمدا أكثر مما أجعته))، قال: فهبط عليه جبريل عليه السلام ومعه لوزة فقال: إن الله تبارك وتعالى يقرئ عليك السلام ويقول لك: ففك عنها فإذا فيها ورقة خضراء مكتوب فيها (لا إله إلا الله محمد رسول الله أيدته بعلي ونصرته به، ما أنصف الله من نفسه من اتهمه في قضائه واستبطأه في رزقه).