الموسوعة الحديثية


- في الجنَّةِ بابٌ يُقالُ له الرَّيَّانُ لا يدخُلُه يومَ القيامةِ إلَّا الصَّائمونَ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن يحيى بن سعيد إلا مهران بن إسحاق تفرد به الحسن بن جبلة
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 6/192
التخريج : أخرجه أحمد (9800) بنحوه وزيادة، وأصله في البخاري (1897)، ومسلم (1027)
التصنيف الموضوعي: جنة - صفة الجنة صيام - فضل الصيام إيمان - الوعد

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (6/ 192)
: 6161 - حدثنا محمد بن حنيفة الواسطي قال: نا الحسن بن جبلة الشيرازي قال: نا عمر بن حبيب القاضي، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: في الجنة باب يقال له ‌الريان، ‌لا ‌يدخله ‌يوم ‌القيامة إلا الصائمون لم يرو هذا الحديث عن محمد بن عمرو إلا عمر بن حبيب، تفرد به الحسن بن جبلة "

مسند أحمد (15/ 496 ط الرسالة)
: 9800 - حدثنا يزيد، قال: أخبرنا محمد بن عمرو، عن الزهري، عن حميد بن عبد الرحمن، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لكل أهل عمل باب من أبواب الجنة، يدعون منه بذلك العمل، ولأهل الصيام باب يدعون منه، يقال له: الريان " فقال أبو بكر: يا رسول الله، هل أحد يدعى من تلك الأبواب كلها؟ قال: " نعم، وأنا أرجو أن تكون منهم يا أبا بكر " .

[صحيح البخاري] (3/ 25)
: 1897 - حدثنا إبراهيم بن المنذر قال: حدثني معن قال: حدثني مالك، عن ابن شهاب، عن حميد بن عبد الرحمن، عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من أنفق زوجين في سبيل الله، نودي من أبواب الجنة: يا عبد الله هذا خير، فمن كان من أهل الصلاة دعي من باب الصلاة، ومن كان من أهل الجهاد دعي من باب الجهاد، ومن كان من أهل الصيام دعي من ‌باب ‌الريان، ومن كان من أهل الصدقة دعي من باب الصدقة، فقال أبو بكر رضي الله عنه: بأبي أنت وأمي يا رسول الله، ما على من دعي من تلك الأبواب من ضرورة، فهل يدعى أحد من تلك الأبواب كلها؟ قال: نعم، وأرجو أن تكون منهم.

صحيح مسلم (2/ 711 ت عبد الباقي)
: 85 - (1027) حدثني أبو الطاهر وحرملة بن يحيى التجيبي (واللفظ لأبي الطاهر) قالا: حدثنا بن وهب. أخبرني يونس عن ابن شهاب، عن حميد بن عبد الرحمن، عن أبي هريرة؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من أنفق زوجين في سبيل الله نودي في الجنة: يا عبد الله! هذا خير. فمن كان من أهل الصلاة، دعي من باب الصلاة. ومن كان من أهل الجهاد، دعي من باب الجهاد. ومن كان من أهل الصدقة، دعي من باب الصدقة. ومن كان من أهل الصيام، دعي من ‌باب ‌الريان". قال أبو بكر الصديق: يا رسول الله! ما على أحد يدعى من تلك الأبواب من ضرورة. فهل يدعى أحد من تلك الأبواب كلها؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "نعم. وأرجو أن تكون منهم".