الموسوعة الحديثية


- أنَّ امرأةً، استُحيضَت منَ المسلِمينَ فسَألوا النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إلَّا أنَّهُ قالَ: نَحو أيَّامِها
خلاصة حكم المحدث : إسناده منقطع
الراوي : القاسم | المحدث : العيني | المصدر : نخب الافكار الصفحة أو الرقم : 2/328
التخريج : أخرجه أبو داود (295)، وعبد الرزاق (1176)، والطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (630)، والبيهقي (1677) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: حيض - ما تؤمر المستحاضة أن تجتنب حيض - ما جاء في المستحاضة التي قد عدت أيام أقرائها قبل أن يستمر بها الدم صلاة - صلاة المستحاضة غسل - غسل المستحاضة حيض - المستحاضة

أصول الحديث:


سنن أبي داود (1/ 79)
: 295 - حدثنا عبد العزيز بن يحيى، حدثني محمد بن سلمة، عن محمد بن إسحاق، عن عبد الرحمن بن ‌القاسم، عن أبيه، عن عائشة، أن سهلة بنت سهيل ‌استحيضت فأتت النبي صلى الله عليه وسلم، فأمرها أن تغتسل عند كل صلاة فلما جهدها ذلك أمرها أن تجمع بين الظهر والعصر بغسل، والمغرب والعشاء بغسل، وتغتسل للصبح قال أبو داود: ورواه ابن عيينة، عن عبد الرحمن بن ‌القاسم، عن أبيه، أن امرأة ‌استحيضت فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمرها بمعناه

مصنف عبد الرزاق (1/ 308 ت الأعظمي)
: 1176 - عبد الرزاق، عن ابن عيينة، عن عبد الرحمن بن ‌القاسم، عن أبيه، أن امرأة من المسلمين ‌استحيضت فسألت النبي صلى الله عليه وسلم - أو سئل عنها - فقال: إنما هو عرق تترك الصلاة قدر حيضتها، ثم تجمع الظهر والعصر بغسل واحد، والمغرب والعشاء بغسل واحد، وتغتسل للصبح غسلا

شرح معاني الآثار (1/ 100)
: 630 - حدثنا يونس، قال: ثنا سفيان، عن عبد الرحمن بن القاسم، عن أبيه، " أن امرأة، من المسلمين ‌استحيضت ، فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم ذكر نحوه [فأمرها أن تغتسل للظهر غسلا وللعصر والمغرب والعشاء غسلا وللفجر غسلا وتضع الصلاة قدر أيامها وقال إنما هو عرق] إلا أنه قال: قدر أيامها

السنن الكبير للبيهقي (2/ 505 ت التركي)
: 1677 - أخبرناه أبو عبد الله الحافظ، أخبرنا أبو بكر ابن إسحاق، أخبرنا عبد الله يعنى ابن محمد، حدثنا إسحاق، أخبرنا سفيان، عن عبد الرحمن بن ‌القاسم، عن أبيه، أن امرأة من المسلمين ‌استحيضت فسألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.[فأمرها أن تغتسل للظهر غسلا وللعصر والمغرب والعشاء غسلا وللفجر غسلا وتضع الصلاة أيام أقرائها وقال إنما هو عرق] الحديث. وروى عن الثورى عن عبد الرحمن بن ‌القاسم، عن أبيه، عن زينب بنت جحش