الموسوعة الحديثية


- نَهى رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ عَن إخصاءِ الخيلِ والبَهائمِ ثمَّ قالَ ابنُ عمرَ فيها نماءُ الخَلقِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : المباركفوري | المصدر : تحفة الأحوذي الصفحة أو الرقم : 3/536
التخريج : أخرجه أحمد (4769)، وابن أبي شيبة (33244)، والبيهقي (20289) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: آداب عامة - الرفق بالحيوان والطير ونحوهما اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته خيل - أحكام الخيل
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (8/ 388)
4769- حدثنا وكيع، حدثنا عبد الله بن نافع، عن أبيه، عن ابن عمر قال: (( نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن إخصاء الخيل والبهائم)) وقال ابن عمر فيها نماء الخلق

مصنف ابن أبي شيبة- ترقيم عوامة (12/ 225)
33244- حدثنا وكيع، قال: حدثنا عبد الله بن نافع، عن أبيه، عن ابن عمر، قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن خصاء الخيل والبهائم، وقال ابن عمر فيه نماء الخلق.

السنن الكبرى للبيهقي- دائرة المعارف (10/ 24)
20289- أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو محمد بن أبى حامد المقرئ وأبو بكر القاضى وأبو صادق بن أبى الفوارس قالوا حدثنا أبو العباس: محمد بن يعقوب حدثنا إبراهيم بن أحمد بن عمر الصحاف حدثنا جبارة بن المغلس حدثنا عيسى بن يونس عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر رضى الله عنهما قال: نهى رسول الله-صلى الله عليه وسلم- عن إخصاء الإبل والبقر والغنم والخيل وقال إنما النماء فى الحبل. وكذلك رواه يحيى بن يمان عن عبيد الله ورواه غير جبارة عن عيسى بن يونس عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر نهى النبى-صلى الله عليه وسلم- ورواه جبارة أيضا عن عيسى بن يونس عن عبد الله بن نافع عن أبيه عن ابن عمر رضى الله عنهما عن النبى-صلى الله عليه وسلم-. وكذلك رواه غير جبارة عن عيسى بن يونس وهذا المتن بهذا الإسناد أشبه فعبد الله بن نافع فيه ضعف يليق به رفع الموقوفات والله أعلم وروى عن موسى بن يسار عن نافع عن ابن عمر مرفوعا والصحيح موقوف ورواه عاصم بن عبيد الله عن سالم بن عبد الله عن ابن عمر: أن عمر بن الخطاب رضى الله عنه كان ينهى عن إخصاء البهائم ويقول وهل النماء إلا فى الذكور. وروى عن إبراهيم بن المهاجر قال: كتب عمر بن الخطاب رضى الله عنه إلى سعد رضى الله عنه أن لا تخصين فرسا ولا تجرين فرسا بين المائتين وهذا منقطع. وروايات عاصم فيها ضعف والله أعلم.