الموسوعة الحديثية


- سألتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ عنِ المعانقةِ فقالَ تحيَّةُ الأممِ وخالصُ ودِّهم أن يسجدَ هذا لِهَذا وأنَّ أوَّلَ من عانقَ خليلُ اللَّهِ إبراهيمُ خرجَ يرتادُ لماشيتِهِ في بعضِ جبالِ بيتِ المقدسِ فسمعَ مقدِّسًا يقدِّسُ اللَّهَ .
خلاصة حكم المحدث : ليس لهذا الحديث رواية من طرق تثبت
الراوي : تميم الداري | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 2/736
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (3/ 154)، وابن أبي الدنيا في ((الإخوان)) (125) مختصرا.
التصنيف الموضوعي: آداب السلام - المعانقة أنبياء - إبراهيم إيمان - الكرامات والأولياء إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام بر وصلة - التودد إلى الإخوان
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


العلل المتناهية في الأحاديث الواهية (2/ 250)
: 1226-أنبأنا عبد الوهاب بن المبارك قال أنا محمد بن المظفر قال أنا أحمد بن محمد العتيقي قال نا يوسف بن أحمد قال أخبرنا أبو جعفر العقيلي قال نا جدي قال نا قيس بن حفص الدرامي قال نا سليمان بن الربيع قال نا عمر بن حفص بن محبر عن عثمان بن عطاء عن أبيه عن أبي سفيان الهذلي عن ‌تميم الداري قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المعانقة فقال "تحية الأمم وخالص ودهم أن يسجد هذا لهذا وإن أول من عانق خليل الله إبراهيم خرج يرتاد لماشيته في بعض جبال بيت المقدس فسمع مقدسا يقدس الله". قال المؤلف: "وذكر حديثا طويلا كذا ذكره العقيلي وقال عمر بن حفص روي عن سليمان بن الربيع وهما مجهولان وقد تابعه من هو نحوه أو دونه قال وليس لهذا الحديث رواية من طرق تثبت.

الضعفاء الكبير للعقيلي (3/ 154)
: حدثناه جدي، رحمه الله قال: حدثنا قيس بن حفص الدارمي قال: حدثنا سليمان بن الربيع قال: حدثنا عمر بن حفص بن محبر، عن عثمان بن عطاء، عن أبيه، عن أبي سفيان الهذلي، عن ‌تميم الداري قال: " سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المعانقة، قال: تحية الأمم ودهم، وصالح ودع. وإن ‌أول ‌من ‌عانق خليل الله إبراهيم، خرج يرتاد لماشيته في بعض جبال بيت المقدس فسمع مقدسا يقدس وذكر حديثا طويلا. وقد تابعه من هو نحوه أو دونه، وليس له رواية من طريق يثبت

الإخوان لابن أبي الدنيا (ص180)
: 125 - حدثني سريج بن يونس، قال: حدثنا سلمة بن صالح ، عن الربيع بن سليمان، عن عثمان بن عطاء الخراساني، عن أبيه، عن أبي سفيان، عن ‌تميم الداري، قال: سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن ‌معانقة ‌الرجل ‌الرجل، ‌إذا ‌هو لقيه فقال: كانت تحية الأمم وخالص ودهم، وأول من عانق إبراهيم عليه السلام