الموسوعة الحديثية


- مَن فَصَلَ في سبيلِ اللهِ فمات أو قُتِل أو وقَصه فرسُه أو بعيرُه أو لدغته هامةٌ أو مات على فراشِه بأيِّ حتفٍ شاء اللهُ فإنه شهيدٌ وإن له الجنةَ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده بقية بن الوليد وعبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان قال المنذري وهما ضعيفان
الراوي : أبو مالك الأشعري | المحدث : صدر الدين المناوي | المصدر : كشف المناهج والتناقيح الصفحة أو الرقم : 3/339
التخريج : أخرجه أبو داود (2499)، وابن أبي عاصم في ((الجهاد)) (54)، والطبراني (3/282) (3418) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: قدر - العمل بالخواتيم جنائز وموت - أنواع من القتل شهادة جنائز وموت - فضل من مات على فراشه جنائز وموت - فضل موت الشهادة جهاد - بعض الشهداء الذين لا يقتلون
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 9)
2499- حدثنا عبد الوهاب بن نجدة، حدثنا بقية بن الوليد، عن ابن ثوبان، عن أبيه، يرد إلى مكحول، إلى عبد الرحمن بن غنم الأشعري، أن أبا مالك الأشعري قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من فصل في سبيل الله فمات، أو قتل فهو شهيد، أو وقصه فرسه، أو بعيره أو لدغته هامة، أو مات على فراشه، أو بأي حتف شاء الله، فإنه شهيد، وإن له الجنة))

الجهاد لابن أبي عاصم (1/ 222)
53- حدثنا محمد بن مصفى، قال: حدثنا بقية بن الوليد، قال: حدثنا ابن ثوبان، عن أبيه، يرده إلى مكحول إلى عبد الرحمن بن غنم الأشعري، أن أبا مالك الأشعري قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إن الله تبارك وتعالى قال لمن انتدب خارجا في سبيله ابتغاء وجهه، وتصديق وعده، وإيمانا برسله، إنه على الله ضامن، فإما أن يتوفاه في الجيش بأي حتف شاء فيدخله الجنة، وإما أن يسيح في ضمان الله، وإن طالت غيبته حتى يرده إلى أهله سالما مع ما نال من أجر وغنيمة)) 54- وقال: ((من فصل في سبيل الله فمات أو قتل، فإنه شهيد، ومن وقصه فرسه أو بعيره، أو لدغته هامة، أو مات على فراشه بأي حتف شاء الله، فإنه شهيد وإن له الجنة))

 [المعجم الكبير – للطبراني]- مكتبة ابن تيمية (3/ 282)
3418- حدثنا خير بن عرفة المصري، ثنا حيوة بن شريح الحمصي، ثنا بقية بن الوليد، عن ابن ثوبان، عن أبيه، يرده إلى مكحول إلى عبد الرحمن بن غنم الأشعري، أن أبا مالك الأشعري قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( إن الله عز وجل قال: من انتدب خارجا في سبيلي غازيا ابتغاء وجهي، وتصديق وعدي، وإيمانا برسلي، فهو ضامن على الله عز وجل، إما يتوفاه في الجيش بأي حتف شاء فيدخله الجنة، وإما يسيح في ضمان الله عز وجل وإن طالت غيبته حتى يرده إلى أهله مع ما نال من أجر وغنيمة)) وقال: ((من فصل في سبيل الله فمات أو قتل، أو وقصه فرسه أو بعيره، أو لدغته هامة، أو مات على فراشه بأي حتف شاء الله؛ فإنه شهيد))