الموسوعة الحديثية


- إن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا استَوى على بعيرِهِ خارجا إلى سفرٍ كبّر وقال { سُبْحَانَ الذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ } اللهم إنا نسألكَ في سفرنا هذا البِرّ والتقوى ومن العمل ما ترضى، اللهم هَوّنْ علينا سفرنا هذا واطْوِ عنا بُعْدهُ، اللهم أنتَ الصاحِبُ في السفرِ والخليفةُ في الأهْلِ، اللهم إني أعوذُ بكَ من وَعْثَاء السفَرِ وكآبةِ المَنظَرِ وسُوءَِ المُنْقَلبِ في الأهْلِ والمَالِ، وإذا رجعَ قالهن وزادَ فيهن : آئِبونَ تائِبونَ عابِدونَ لربنا حامدونَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] علي بن عبد الله الأزدي كان شعبة يضعفه
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 2/802
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (5/180) واللفظ له، وأخرجه مسلم (1342) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند ركوب الدابة أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه سفر - آداب السفر قرآن - قراءة القرآن على الدابة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال- الفكر (5/ 180)
حدثنا أحمد بن يزيد بن ميمون الكناني الصيدلاني ثنا يونس بن عبد الأعلى قال ثنا بن وهب قال أخبرني بن جريج أن أبا الزبير أخبره أن عليا الأزدي أخبره أن عبد الله بن عمر علمه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان إذا استوى على بعيره خارجا إلى سفر كبر وقال سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وإنا إلى ربنا لمنقلبون اللهم إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقى ومن العمل ما ترضى اللهم هون علينا سفرنا هذا واطو عنا بعده اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر وكآبة المنظر وسوء المنقلب في الأهل والمال وإذا رجع قالهن وزاد فيهن آيبون تائبون عابدون لربنا حامدون وليس لعلي البارقي الأزدي كثير ولا باس به عندي

[صحيح مسلم] (2/ 978 )
425- (1342) حدثني هارون بن عبد الله. حدثنا حجاج بن محمد. قال: قال ابن جريج: أخبرني أبو الزبير؛ أن عليا الأزدي أخبره؛ أن ابن عمر علمهم؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استوى على بعيره خارجا إلى سفر، كبر ثلاثا، ثم قال ((سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين. وإنا إلى ربنا لمنقلبون. اللهم! إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى. ومن العمل ما ترضى. اللهم! هون علينا سفرنا هذا. واطوعنا بعده. اللهم! أنت الصاحب في السفر. والخليفة في الأهل. اللهم! إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنظر، وسوء المنقلب، في المال والأهل)). وإذا رجع قالهن. وزاد فيهن ((آيبون، تائبون، عابدون، لربنا حامدون))