الموسوعة الحديثية


- [إنَّ أبخَلَ النَّاسِ من ذُكِرتُ عِندَه فلم يُصَلِّ عَلَيَّ]
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو ذر | المحدث : زين الدين المناوي | المصدر : فيض القدير الصفحة أو الرقم : 2/ 405
التخريج : أخرجه إسماعيل القاضي في ((فضل الصلاة على النبي)) (37)، وابن أبي عاصم في ((الصلاة على النبي)) (29) واللفظ لهما، وابن أبي الدنيا في ((العقل وفضله)) (109)، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (53) مطولا.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


فضل الصلاة على النبي لإسماعيل القاضي (ص45)
: 37 - حدثنا حجاج بن المنهال قال: ثنا حماد بن سلمة، عن معبد بن هلال العنزي قال: حدثني رجل، من أهل دمشق عن عوف بن مالك، عن أبي ‌ذر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن‌‌ ‌أبخل ‌الناس من ذكرت عنده فلم يصل علي صلى الله عليه وسلم

الصلاة على النبي لابن أبي عاصم (ص30)
: ‌‌[[4]] باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((إن البخيل من ذكرت عنده فلم يصل علي صلى الله عليه وسلم) 29 - حدثنا عمرو بن عثمان، حدثنا محمد بن شعيب بن شابور، عن عثمان بن أبي العاتكة، عن علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي أمامة، عن أبي ‌ذر، قال: خرجت ذات يوم فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: ((ألا أخبركم بأبخل الناس؟)))) قالوا: بلى يا رسول الله، قال: ((من ذكرت عنده فلم يصل علي، فذلك ‌أبخل ‌الناس)))).

العقل وفضله لابن أبي الدنيا (ص69)
: 109 - أخبرنا أبو الفرج محمد، ثنا أحمد بن سليمان، ثنا إسحاق بن الحسن الحربي، ثنا أبو سلمة، نا ابن سلمة، عن معبد بن معدان: قعد أبو ‌ذر رحمه الله إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يا أبا ‌ذر هل تعوذت من شيطان الجن والإنس؟ فقال يا رسول الله: وهل في الإنس من شياطين؟ قال: نعم: يا أبا ‌ذر، ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة ؟ قلت: وما هو؟ قال: لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ثم قلت: يا رسول الله، ما الصلاة؟ قال: خير موضوع فمن شاء استقل، ومن شاء استكثر قلت: يا رسول الله، فما الصوم؟ قال: فرض قلت: يا رسول الله، فأي الصدقة أفضل؟ قال: جهد المقل ويسر أي يسر قلت يا نبي الله: كم عدد المرسلين؟ ثلاث مائة وخمسة عشر الجم الغفير قلت: أرأيت آدم عليه السلام كان نبيا؟ قال: نعم مكلما . ثم قال: إن ‌أبخل ‌الناس من ذكرت بين يديه فلم يصل علي " صلى الله عليه وسلم

[مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث] (1/ 195)
: 53 - حدثنا يونس بن محمد، ثنا حماد، عن معبد بن هلال العنزي قال: حدثني رجل، في مسجد دمشق عن عوف بن مالك، عن أبي ذر أنه قعد إلى النبي صلى الله عليه وسلم أو قعد إليه النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أصليت الضحى؟ قلت: لا ، قال: قم فأذن وصل ركعتين ، قال: فقمت وصليت ركعتين ثم جئت قال: " يا أبا ذر تعوذ بالله من شر شياطين: الجن والإنس قلت: يا رسول الله وهل للإنس من شياطين؟ قال: نعم ثم قال: أخبرك بكنز من كنوز الجنة؟ قلت: نعم يا رسول الله فما هو قال: لا حول ولا قوة إلا بالله فقلت: يا رسول الله فما الصلاة؟ قال: خير موضوع من شاء استقل ومن شاء استكثر قلت: " فما الصوم؟ قال: فرض مجزئ " قلت: فما الصدقة؟ قال: أضعاف مضاعفة وعند الله المزيد قلت: أي الصدقة أفضل؟ قال: جهد المقل ويسر إلى فقير قلت: فأي آي أنزل عليك أعظم قال: {الله لا إله إلا هو الحي القيوم} [[البقرة: 255]] قلت: كم المرسلون؟ قال: ثلاثمائة وخمسة عشر جما غفيرا قلت: أرأيت آدم كان نبيا مكلما قال: نعم كان نبيا مكلما قال: ثم قال: إن أبخل الناس لمن ذكرت عنده فلم يصل علي "