الموسوعة الحديثية


- مَن تزوَّج امرأةً بعزِّها لَمْ يزِدْه اللهُ إلَّا ذُلًّا ومَن تزوَّجها لمالِها لَمْ يزِدْه اللهُ إلَّا فَقرًا ومَن تزوَّجها لحسَبِها لَمْ يزِدْه اللهُ إلَّا دَناءةً ومَن تزوَّج امرأةً لَمْ يتزوَّجْها إلَّا لِيغُضَّ بصَرَه أو لِيُحصِنَ فَرْجَه أو يصِلَ رحِمَه بارَك اللهُ له فيها وبارَك لها فيه
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن إبراهيم إلا عبد السلام
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 3/21
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/ 135) والطبراني في ((مسند الشاميين)) (11) وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (5/ 245) بفلظه.
التصنيف الموضوعي: نكاح - الحث على التزويج نكاح - معونة الله للناكح يريد العفاف آداب عامة - غض البصر نكاح - مواصفات الزوج
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المجروحين لابن حبان ت حمدي (2/ 135)
: وروى عن إبراهيم بن أبي عبلة، قال: قال ‌أنس بن مالك: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "‌من ‌تزوج ‌امرأة لعزها لم يزده الله إلا ذلا، ومن تزوج امرأة لمالها لم يزده الله عز وجل إلا فقرا، ومن تزوج امرأة لحسنها لم يزده الله عز وجل إلا دناءة، ومن تزوج امرأة لم يتزوجها إلا ليغض بصره أو يحصن فرجه أو يصل رحمه بارك الله له فيها وبارك لها فيه حدثنا محمد بن المعافى العابد بصيدا، قال: حدثنا عمرو بن عثمان، قال: حدثنا عبد السلام بن عبد القدوس، قال: حدثنا إبراهيم بن أبي عبلة

مسند الشاميين للطبراني (1/ 29)
: 11 - حدثنا إبراهيم بن محمد بن عرق الحمصي، ثنا عمرو بن عثمان، ثنا عبد السلام بن عبد القدوس، عن إبراهيم بن أبي عبلة، عن ‌أنس بن مالك، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ‌من ‌تزوج ‌امرأة لعزها لم يزده الله إلا ذلا ، ومن تزوجها لمالها لم يزده الله إلا فقرا ، ومن تزوجها لحسنها لم يزده الله إلا دناءة ، ومن تزوجها لم يتزوجها إلا ليغض بصره ويحصن فرجه أو يصل رحمه بارك الله له فيها وبارك لها فيه "

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (5/ 245)
: • حدثنا سليمان بن أحمد قال حدثني إبراهيم بن محمد بن عرق الحمصي ثنا عمرو بن عثمان قال ثنا عبد السلام بن عبد القدوس عن إبراهيم عن ‌أنس. قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ‌من ‌تزوج ‌امرأة لعزها لم يزده الله إلا ذلا، ومن تزوجها لما لها لم يزده الله إلا فقرا، ومن تزوجها لحسبها لم يزده الله إلا دناءة، ومن تزوجها لم يتزوجها إلا ليغض بصره ويحصن فرجه، أو يصل رحمه، إلا بارك الله له فيها وبارك لها فيه. غريب من حديث إبراهيم تفرد به ابن عبد القدوس