الموسوعة الحديثية


- لمَّا كانَ يومُ أحدٍ وانْكفأَ المشرِكونَ قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ: استووا حتَّى أثنيَ على ربِّي. فصاروا خلفَهُ صفوفًا فقالَ: اللَّهمَّ لَكَ الحمدُ كلُّهُ، اللَّهمَّ لا قابضَ لما بسطتَ، ولا مقرِّبَ لما باعدتَ، ولا مباعدَ لما قرَّبتَ، ولا مانعَ لما أعطيتَ، ولا معطيَ لما منعتَ, اللَّهمَّ ابسُط علينا من برَكاتِكَ، أسألُكَ النَّعيمَ المقيمَ الَّذي لا يحولُ ولا يزولُ , اللَّهمَّ عائذًا بِكَ من سوءِ ما أعطيتَنا وشرِّ ما منعتَ منَّا، اللَّهمَّ حبِّب إلينا الإيمانَ وزيِّنْهُ في قلوبنا، وَكرِّه إلينا الْكفرَ والفسوقَ والعصيانَ، واجعلنا منَ الرَّاشدينَ، اللَّهمَّ توفَّنا مسلمينَ، وأحيِنا مسلمينَ، وألحِقنا بالصَّالحينَ غيرَ خزايا ولا مفتونينَ, اللَّهمَّ قاتلِ الكفَرةَ الَّذينَ أوتوا الْكتابَ إلَهَ الحقِّ
خلاصة حكم المحدث : غريب منكر
الراوي : رفاعة الزرقي | المحدث : الذهبي | المصدر : تاريخ الإسلام الصفحة أو الرقم : 2/198
التخريج : أخرجه أحمد (15492)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (10445)، والطبراني (5/47) (4549) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الدعاء إذا غزا آداب الدعاء - الثناء على الله في الدعاء جهاد - الذكر عند اللقاء والدعاء مغازي - غزوة أحد قدر - لا مانع لما أعطى الله
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[تاريخ الإسلام - ت تدمري] (2/ 198)
: قال مروان بن معاوية الفزاري: ثنا عبد الواحد بن أيمن، ثنا عبيد بن رفاعة الزرقي، عن أبيه، قال: لما كان يوم أحد [[و]] انكفأ المشركون قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: استووا ‌حتى ‌أثني ‌على ‌ربي. فصاروا خلفه صفوفا فقال: اللهم لك الحمد كله، اللهم لا قابض لما بسطت، ولا مقرب لما باعدت، ولا مباعد لما قربت، ولا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت. اللهم ابسط علينا من بركاتك، أسألك النعيم المقيم الذي لا يحول ولا يزول. اللهم عائذا بك من سوء ما أعطيتنا وشر ما منعت [[منا]] ، اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين، اللهم توفنا مسلمين وأحينا مسلمين وألحقنا بالصالحين غير خزايا ولا مفتونين. اللهم قاتل الكفرة الذين أوتوا الكتاب، إله الحق . هذا حديث غريب منكر، رواه البخاري في الأدب ، عن علي بن المديني، عن مروان.

مسند أحمد (24/ 247 ط الرسالة)
: ‌15492 - حدثنا مروان بن معاوية الفزاري، حدثنا عبد الواحد بن أيمن المكي، عن عبيد الله بن عبد الله الزرقي، عن أبيه. وقال الفزاري مرة: عن ابن رفاعة الزرقي، عن أبيه. وقال غير الفزاري: عبيد بن رفاعة الزرقي قال: لما كان يوم أحد، وانكفأ المشركون، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " استووا حتى أثني على ربي " فصاروا خلفه صفوفا، فقال: " اللهم لك الحمد كله، اللهم لا قابض لما بسطت، ولا باسط لما قبضت، ولا هادي لما أضللت، ولا مضل لمن هديت، ولا معطي لما منعت، ولا مانع لما أعطيت، ولا مقرب لما باعدت، ولا مباعد لما قربت، اللهم ابسط علينا من بركاتك ورحمتك وفضلك ورزقك، اللهم إني أسألك النعيم المقيم الذي لا يحول ولا يزول، اللهم إني أسألك النعيم يوم العيلة، والأمن يوم الخوف، اللهم إني عائذ بك من شر ما أعطيتنا وشر ما منعت ، اللهم حبب إلينا الإيمان، وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين، اللهم توفنا مسلمين، وأحينا مسلمين، وألحقنا بالصالحين غير خزايا ولا مفتونين، اللهم قاتل الكفرة الذين يكذبون رسلك، ويصدون عن سبيلك، واجعل عليهم رجزك وعذابك، اللهم قاتل الكفرة، الذين أوتوا الكتاب، إله الحق " .

السنن الكبرى للنسائي - العلمية (6/ 156)
10445 - أخبرنا زياد بن أيوب قال حدثنا مروان بن معاوية قال حدثنا عبد الواحد بن أيمن عن عبيد بن رفاعة الزرقي عن أبيه قال لما كان يوم أحد انكفأ المشركون قال رسول الله صلى الله عليه و سلم استعدوا حتى أثني على ربي فصاروا خلفه صفوفا فقال اللهم لك الحمد كله لا قابض لما بسطت ولا باسط لما قبضت ولا هادي لمن أضللت ولا مضل لما هديت ولا معطي لما منعت ولا مانع لما أعطيت ولا مقرب لما باعدت ولا مباعد لما قربت اللهم ابسط علينا من بركاتك ورحمتك وفضلك ورزقك اللهم إني أسألك النعيم المقيم الذي لا يحول ولا يزول اللهم إني أسألك النعيم يوم العلية والأمن يوم الخوف اللهم عائذ بك من شر ما أعطيتنا وشر ما منعتنا اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان واجعلنا من الراشدين اللهم توفنا مسلمين وأحينا مسلمين وألحقنا بالصالحين غير خزايا ولا مفتونين اللهم قاتل الكفرة الذين يكذبون رسلك ويصدون عن سبيلك واجعل عليهم رجزك وعذابك إله الحق آمين خالفه أبو نعيم فأرسل الحديث

[المعجم الكبير للطبراني] (5/ 47)
: 4549 - حدثنا إبراهيم بن دحيم الدمشقي، ثنا أبي، ح وحدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، ثنا داود بن عمرو الضبي، ح وحدثنا عبد الرحمن بن سلم الرازي، ثنا سهل بن عثمان، قالوا: ثنا مروان بن معاوية، ثنا عبد الواحد بن أيمن، عن عبيد بن رفاعة الزرقي، عن أبيه، قال: لما كان يوم أحد وانكفأ المشركون قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: استووا ‌حتى ‌أثني ‌على ‌ربي قال: فصاروا خلفه صفوفا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم لك الحمد كله لا قابض لما بسطت، ولا باسط لما قبضت، ولا هادي لما أضللت ولا مضل لمن هديت ولا مقرب لما باعدت ولا مباعد لما قربت ولا معطي لما منعت ولا مانع لما أعطيت، اللهم ابسط علينا من بركاتك ورحمتك وفضلك ورزقك، اللهم إني أسألك النعيم المقيم يوم العيلة والأمن يوم الخوف، اللهم عائذ بك من شر ما أعطيتنا وشر ما منعت منا، اللهم توفنا مسلمين وألحقنا بالصالحين غير خزايا ولا مفتونين، اللهم قاتل الكفرة الذين يصدون عن سبيلك ويكذبون رسلك، اللهم قاتل الكفرة الذين أوتوا الكتاب إله الحق