الموسوعة الحديثية


- عن عمرانَ بنِ حُصينٍ، أنه قال : كنا في الجاهليةِ نقول : أنعمَ اللهُ بك عينًا، وأنعِمْ صباحًا، فلما كان الإسلامُ؛ نُهينا عن ذلكَ.
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات ؛ لكنه منقطع
الراوي : عمران بن الحصين | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة الصفحة أو الرقم : 4577
التخريج : أخرجه أبو داود (5227)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (8502)، وعبد الرزاق (20488)، واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: آداب السلام - تحية الجاهلية آداب السلام - كيفية السلام اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 357 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 5227 - حدثنا سلمة بن شبيب، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن قتادة، أو غيره أن عمران بن حصين، قال: كنا نقول في الجاهلية أنعم الله بك عينا، ‌وأنعم ‌صباحا، ‌فلما ‌كان ‌الإسلام ‌نهينا ‌عن ‌ذلك قال عبد الرزاق: قال معمر: يكره أن يقول الرجل أنعم الله بك عينا، ولا بأس أن يقول أنعم الله عينك

شعب الإيمان (11/ 253 ط الرشد)
: [[8502]] أخبرنا أبو الحسين بن بشران، أخبرنا إسماعيل بن محمد الصفار، حدثنا أحمد ابن منصور، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن قتادة أو غيره: أن عمران بن حصين قال: كنا نقول في الجاهلية: أنعم الله بك عينا، ‌وأنعم ‌صباحا، ‌فلما ‌كان ‌الإسلام ‌نهينا ‌عن ‌ذلك، قال معمر: يكره أن يقول الرجل: أنعم الله بك عينا، ولا بأس أن يقول: أنعم الله عينك.

مصنف عبد الرزاق (10/ 10 ط التأصيل الثانية)
: [[20488]] أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر عن قتادة، أن عمران بن الحصين قال: كنا نقول في الجاهلية: أنعم الله بك عينا، ‌وأنعم ‌صباحا، ‌فلما ‌كان ‌الإسلام ‌نهينا ‌عن ‌ذلك. قال معمر: فيكره أن يقول: أنعم الله بك عينا، ولا بأس أن يقول: أنعم الله عينك.