الموسوعة الحديثية


- حَوضي من كذا إلى كذا، فيه من الآنِيَةِ عَدَدُ النُّجومِ، أطْيَبُ ريحًا من المِسكِ، وأحْلى من العَسَلِ، وأبْرَدُ من الثَّلجِ، وأبْيَضُ من اللَّبَنِ، مَن شَرِبَ منه شَربَةً، لم يَظمَأْ أبَدًا، ومَن لم يَشرَبْ منه لم يُرْوَ أبَدًا.
خلاصة حكم المحدث : في إسناده المسعودي، وقد اختلط
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 10/304
التخريج : أخرجه الطيالسي (2249)، والبزار (7526) واللفظ له، والمخلص في ((المخلصيات)) (1476)
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - فضل النبي على جميع الخلائق قيامة - الحوض إيمان - اليوم الآخر فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ما اختص به النبي على الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي داود الطيالسي (3/ 596)
: ‌2249 - حدثنا أبو داود ، قال: حدثنا المسعودي ، عن عدي بن ثابت عن أنس ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن حوضي من كذا إلى كذا، فيه من الآنية عدد النجوم، أطيب ريحا من المسك، وأحلى من العسل، وأبرد من الثلج، وأبيض من اللبن، من شرب منه شربة لم يظمأ أبدا، ومن لم يشرب منه لم يرو أبدا.

[مسند البزار - البحر الزخار] (14/ 67)
: ‌7526- حدثنا محمد بن معمر، حدثنا أبو داود، حدثنا المسعودي عن عدي بن ثابت، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: حوضي من كذا إلى كذا فيه من الآنية عدد النجوم أطيب ريحا من المسك وأحلى من العسل وأبرد من الثلج وأبيض من اللبن من شرب منه شربة لم يظمأ أبدا، ومن لم يشرب منه لم يرو أبدا. وهذا الحديث لا نعلمه يروى بهذا اللفظ إلا عن أنس بهذا الإسناد، ولا نعلم أسند عدي بن ثابت، عن أنس، إلا هذا الحديث، ولا رواه عنه إلا المسعودي.

المخلصيات (2/ 249)
: ‌1476- (145) حدثنا يحيى قال: حدثنا سوار بن عبدالله العنبري القاضي قال: حدثنا معاذ بن معاذ العنبري، عن الأشعث وهو ابن عبدالملك الحمراني، عن الحسن، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: حوضي ما بين كذا إلى كذا، فيه من الآنية عدد نجوم السماء، أحلى من العسل، وأبرد من الثلج، وأبيض من اللبن، من شرب منه لم يظمأ أبدا، ومن لم يشرب منه لم يرو أبدا.