الموسوعة الحديثية


- دخَلَ عُمَرُ على حَفصةَ أُختي وهي تَبكي، فقال: ما لكِ لعلَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ طَلَّقَكِ، أمَا إنَّه قد كان طَلَّقَكِ مَرَّةً، ثُمَّ راجَعَكِ مِن أجْلي.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 4613
التخريج : أخرجه البزار كما في ((كشف الأستار)) للهيثمي (1502)، وابن حبان (4276)، والطبراني (23/187) (305) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: طلاق - الرجعة طلاق - كراهية الطلاق وبغضه مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أمهات المؤمنين وما يتعلق بهن من أحكام مناقب وفضائل - حفصة بنت عمر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[كشف الأستار عن زوائد البزار] (2/ 193)
: ‌1502 - حدثنا أبو كريب، ثنا يونس بن بكير، ثنا الأعمش، عن أبي صالح، عن ابن عمر، قال: دخل عمر رحمة الله عليه على حفصة وهي تبكي، فقال: ما يبكيك؟ لعل رسول الله صلى الله عليه وسلم طلقك؟ أما والله لئن كان طلقك لا أكلمه فيك، قد كان طلقك مرة، فكلمته فراجعك، والله لئن كان طلقك، لا كلمته فيه.

[كشف الأستار عن زوائد البزار] (2/ 194)
: 1503 - وحدثناه أحمد بن يزداد الكوفي، ثنا عمر بن عبد الغفار، ثنا الأعمش، عن أبي صالح، عن ابن عمر، قال بمثله.

صحيح ابن حبان - الرسالة (10/ 101)
4276 - أخبرنا عبد الله بن أحمد بن موسى، قال: حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير، قال: حدثنا يونس بن بكير، قال: حدثنا الأعمش، عن أبي صالح عن بن عمر قال: دخل عمر على حفصة وهي تبكي، فقال: ما يبكيك؟ لعل رسول الله صلى الله عليه وسلم طلقك؟! إنه قد كان طلقك، ثم راجعك من أجلي، فأيم الله لئن كان طلقك، لا كلمتك كلمة أبدا .

[المعجم الكبير للطبراني] (23/ 187)
: ‌305 - حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني محمد بن عبد الله بن نمير، ثنا يونس بن بكير، ثنا الأعمش، عن أبي صالح، عن ابن عمر، قال: دخل عمر على حفصة وهي تبكي، فقال: ما يبكيك؟ لعل رسول الله صلى الله عليه وسلم طلقك، إن النبي صلى الله عليه وسلم طلقك وراجعك من أجلي، والله لئن كان طلقك لا أكلمك كلمة أبدا