الموسوعة الحديثية


- مرِضَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فوضَعْتُ يَدي على صَدرِه، فقُلْتُ: أذهِبِ البأْسَ رَبَّ الناسِ، أنتَ الطبيبُ، وأنتَ الشافي، وكان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، يقولُ: أَلحِقْني بالرَّفيقِ الأَعْلى، وأَلحِقْني بالرَّفيقِ الأَعْلى.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط البخاري
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 24774
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1619)، وأحمد (24774) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: طب - الرقية فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 517 )
1619- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن مسلم، عن مسروق، عن عائشة، قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم يتعوذ بهؤلاء الكلمات ((أذهب الباس، رب الناس، واشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقما)) فلما ثقل النبي صلى الله عليه وسلم في مرضه الذي مات فيه، أخذت بيده، فجعلت أمسحه وأقولها، فنزع يده من يدي، ثم قال: ((اللهم اغفر لي، وألحقني بالرفيق الأعلى)) قالت: فكان هذا آخر ما سمعت من كلامه صلى الله عليه وسلم.

[مسند أحمد] (41/ 291 ط الرسالة)
((‌24774- حدثنا سريج، حدثنا نافع، عن ابن أبي مليكة، قالت عائشة: مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم، فوضعت يدي على صدره، فقلت: أذهب البأس رب الناس، أنت الطبيب وأنت الشافي. وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: (( ألحقني بالرفيق الأعلى، وألحقني بالرفيق الأعلى)).