الموسوعة الحديثية


- يا رسولَ اللهِ أيُّ الظُلمِ أعظَمُ ؟ قال : ذِراعٌ مِن الأرضِ ينتَقِصُها المرءُ المسلمُ مِن حقِّ أخيِه المسلمِ، فليس حصاةٌ من الأرضِ يأخذُها؛ إلَّا طُوِّقَها يومَ القيامةِ إلى قَعرِ الأرضِ، ولا يَعلمُ قعرَها إلَّا اللهُ الَّذي خلقَها
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 1171
التخريج : أخرجه أحمد (3767)، والطبراني (10/267) (10516) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: مظالم - تحريم الظلم مظالم - تغليظ تحريم الدماء والأعراض والأموال مظالم - من ظلم أرضا قيامة - أهوال يوم القيامة مظالم - خطورة المظالم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (6/ 310 ط الرسالة)
((‌3767- حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم، حدثنا عبد الله بن لهيعة، حدثنا عبيد الله بن أبي جعفر، عن أبي عبد الرحمن الحبلي، عن ابن مسعود، قال: قلت: يا رسول الله، أي الظلم أعظم؟ قال: (( ذراع من الأرض ينتقصه من حق أخيه، فليست حصاة من الأرض أخذها إلا طوقها يوم القيامة إلى قعر الأرض، ولا يعلم قعرها إلا الذي خلقها)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (10/ 267)
10516- حدثنا أحمد بن عمرو القطراني، حدثنا كامل بن طلحة الجحدري، حدثنا ابن لهيعة، عن عبيد الله بن أبي جعفر، عن أبي عبد الرحمن الحبلي، عن عبد الله بن مسعود قال: قلت: يا رسول الله، أي الظلم أعظم؟ قال: ذراع من الأرض ينتقصه المؤمن من حق أخيه، ليست حصاة أحدها إلا طوقها يوم القيامة.