الموسوعة الحديثية


- عن عبدِ اللهِ، يعني ابنَ مسعودٍ رضِي اللهُ عنه قال : من يُرائي يُرائي اللهُ به، ومن يُسمِّعُ يُسمِّعُ اللهُ به، ومن تطاول تعظيمًا يُخفِّضْه اللهُ، ومن تواضع خشيةً يَرفعْه الله
خلاصة حكم المحدث : [هو] من رواية المسعودي
الراوي : [شقيق بن سلمة] | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 4/36
التخريج : أخرجه الطبراني (9/ 94) (8512)، وابن المبارك في ((الزهد)) (18) واللفظ لهم.ا، وأحمد في ((الزهد)) (851) بعضه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الرياء والسمعة رقائق وزهد - الكبر والتواضع آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة آداب عامة - الأخلاق المذمومة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الكبير للطبراني] (9/ 94)
: 8512 - حدثنا عمر بن حفص السدوسي، ثنا عاصم بن علي، ثنا المسعودي، عن عاصم، عن أبي ‌وائل، عن عبد الله، قال: ‌من ‌يرائي يرائي الله به، ومن يسمع يسمع الله به، ومن تطاول تعظما يخفضه الله، ومن تواضع تخشعا يرفعه الله، والناس موسع عليه في الدنيا مقتور عليه في الآخرة، ومقتور عليه في الدنيا موسع عليه في الآخرة، ومقتور عليه في الدنيا والآخرة، وموسع عليه في الدنيا والآخرة، ومستريح ومستراح منه ، قلنا: يا أبا عبد الرحمن، ما المستريح والمستراح منه؟ قال: أما المستريح فالمؤمن إذا مات استراح، وأما المستراح منه فهو الذي يظلم الناس ويغتابهم

الزهد والرقائق - ابن المبارك - ت الأعظمي (الملحق/ 18)
: أنا المسعودي، عن عاصم، عن أبي ‌وائل، عن ابن مسعود قال: ‌من ‌يرائي يرائي الله به، ومن يسمع يسمع الله به، ومن تطاول تعظما، خفضه الله، ومن تواضع تخشعا، رفعه الله، وموسع عليه في الدنيا مقتور عليه في الآخرة، ومقتور عليه في الدنيا موسع عليه في الآخرة، ومستريح ومستراح منه قالوا: ما المستريح؟ قال: المؤمن إذا مات استراح، وأما المستراح منه فهو الذي يظلم الناس ويغشهم في الدنيا، فإذا مات فهو المستراح منه

الزهد لأحمد بن حنبل (ص129)
: 851 - حدثنا عبد الله، حدثنا أبي، حدثنا وكيع، حدثنا المسعودي، عن عاصم بن أبي النجود، عن أبي وائل، عن عبد الله قال: من تواضع لله تخشعا رفعه الله يوم القيامة، ‌ومن ‌تطاول تعظما وضعه الله يوم القيامة "