الموسوعة الحديثية


- قام فينا النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مَقامًا أخبَرَنا بما هو كائنٌ إلى يومِ القيامةِ حفِظ ذلكَ مَن حفِظه ونسي ذلكَ مَن نسِيه
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن عبد الرحمن بن إسحاق إلا بشر بن المفضل وخالد الواسطي وأهل الحجاز وإبراهيم بن طهمان يسمونه عباد بن إسحاق
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 6/8
التخريج : أخرجه مسلم (2891)، وأبو داود (4240)، باختلاف يسير، والبخاري (6612)، بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة آداب عامة - الخطأ والنسيان علم - حفظ العلم علم - ما بثه رسول الله صلى الله عليه وسلم من العلم علم - نسيان العلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (6/ 8)
: 5640 - حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي قال: نا صالح بن حاتم بن وردان قال: نا بشر بن المفضل، عن عبد الرحمن بن إسحاق، عن الزهري، عن أبي إدريس، عن حذيفة قال: قام فينا النبي صلى الله عليه وسلم ‌مقاما: ‌أخبرنا ‌بما ‌هو ‌كائن إلى يوم القيامة حفظ ذلك من حفظه، ونسي ذلك من نسيه لم يرو هذا الحديث عن عبد الرحمن بن إسحاق إلا بشر بن المفضل، وخالد الواسطي. وأهل الحجاز، وإبراهيم بن طهمان يسمونه عباد بن إسحاق

[صحيح مسلم] (8/ 172)
: 23 - (2891) وحدثنا عثمان بن أبي شيبة، وإسحاق بن إبراهيم قال عثمان: حدثنا، وقال إسحاق: أخبرنا جرير ، عن الأعمش ، عن شقيق ، عن حذيفة قال: قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم مقاما، ما ترك شيئا يكون في مقامه ذلك إلى قيام الساعة إلا حدث به، حفظه من حفظه، ‌ونسيه ‌من ‌نسيه، قد علمه أصحابي هؤلاء، وإنه ليكون منه الشيء قد نسيته، فأراه فأذكره كما يذكر الرجل وجه الرجل إذا غاب عنه ثم إذا رآه عرفه .

سنن أبي داود (4/ 94)
: 4240 - حدثنا عثمان بن أبي شيبة، حدثنا جرير، عن الأعمش، عن أبي وائل، عن حذيفة، قال: قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما، فما ترك شيئا يكون في مقامه ذلك إلى قيام الساعة إلا حدثه، حفظه من حفظه، ‌ونسيه ‌من ‌نسيه، قد علمه أصحابه هؤلاء، وإنه ليكون منه الشيء، فأذكره كما يذكر الرجل وجه الرجل إذا غاب عنه، ثم إذا رآه عرفه

[صحيح البخاري] (8/ 345)
: [6612] حدثنا موسى بن مسعود، حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن أبي وائل، عن حذيفة رضي الله عنه قال: لقد خطبنا النبي صلى الله عليه وسلم خطبة ما ترك فيها شيئا إلى قيام الساعة إلا ذكره، علمه من علمه، وجهله من جهله، إن كنت لأرى الشيء قد نسيت، فأعرف ما يعرف الرجل إذا غاب عنه فرآه فعرفه