الموسوعة الحديثية


- يؤمَرُ يومَ القيامةِ بناسٍ إلى الجنَّةِ، حتَّى إذا دنَوا مِنها ونظَروا إلَيها واستَنشَقوا ريحَها ونظَروا إلى ما أعدَّ اللَّهُ لأهلِها نودوا : أن أصرفوهم عَنها لا نصيبَ لَهُم فيها فيرجِعونَ بحسرةٍ ما رجعَ أحدٌ بمثلِها.
خلاصة حكم المحدث : في إسناده أبو جنادة حصين بن المخارق, يضع
الراوي : عدي بن حاتم الطائي | المحدث : الشوكاني | المصدر : الفوائد المجموعة الصفحة أو الرقم : 233
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/416)، والطبراني (17/86) (199)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الترهيب من مواقعة الحدود وانتهاك المحارم رقائق وزهد - الرياء والسمعة رقائق وزهد - عقوبات الذنوب
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المجروحين لابن حبان (دار الوعي)
(2/ 416) 1272 ـ أبو جنادة : شيخ يروي عن الأعمش ما ليس من حديثه ، لا يجوز الرواية عنه ، ولا الاحتجاج به إلا على سبيل الاعتبار .روى عن الأعمش عن خيثمة عن عدي بن حاتم قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يوم تقوم الساعة [[ يؤمر ]] بناس إلى الجنة حتى أذا دنوا منها واستنشقوا رائحتها .حدثناه محمد بن شادل الهاشمي، قال: حدثنا عمرو بن زرارة، قال: حدثنا أبو جنادة، عن الأعمش. قال أبو حاتم: هذا خبر باطل لا أصل له من كلام رسول الله -صلى الله عليه وسلم

المعجم الكبير (17/ 86)
199- حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا هاشم بن محمد بن سعيد بن خثيم الهلالي ، حدثنا أبو جنادة - وكان يسكن بني سلول - حدثنا الأعمش ، عن خيثمة بن عبد الرحمن ، عن عدي بن حاتم ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يؤمر يوم القيامة بناس إلى الجنة ، حتى إذا دنوا منها واستنشقوا رائحتها ونظروا إلى قصورها وما أعد الله لأهلها فيها نودوا : اصرفوهم عنها لا نصيب لهم فيها فيرجعون بحسرة ما رجع الأولون بمثلها فيقولون : ربنا لو أدخلتنا النار قبل أن ترينا من ثوابك وما أعددت فيها لأوليائك كان أهون علينا قال : ذلك أردت بكم ، إذا خلوتم بارزتموني بالعظام وإذا لقيتم الناس لقيتموهم مخبتين تراؤون الناس بخلاف ما تعطوني من قلوبكم ، هبتم الناس ولم تهابوني ، وأجللتم الناس ولم تجلوني ، وتركتم للناس ولم تتركوا لي ، فاليوم أذيقكم أليم العذاب مع ما حرمتكم من الثواب.