الموسوعة الحديثية


- نوِّروا بالصُّبحِ بقدرِ ما يُبصِرُ القومُ مواقعَ نَبْلِهم
خلاصة حكم المحدث : هو من رواية هرير بن عبد الرحمن بن رافع بن خديج وقد ذكرهما ابن أبي حاتم ولم يذكر في أحد منهما جرحا ولا تعديلا وهرير ذكره ابن حبان في الثقات
الراوي : رافع بن خديج | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 1/321
التخريج : أخرجه الطبراني (4/ 278) (4415) واللفظ له، وأبو داود (424)، والترمذي (154) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة صلاة - مواقيت الصلاة صلاة - وقت صلاة الفجر صلاة - التغليس بصلاة الفجر والإسفار بها
|أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (4/ 278)
4415 - حدثنا فضيل بن محمد الملطي، ثنا أبو نعيم، ثنا عبد الرحمن بن رافع بن خديج، يقول: سمعت رافع بن خديج، يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: نوروا بالفجر قدر ما يبصر القوم مواقع نبلهم

سنن أبي داود (1/ 115)
424 - حدثنا إسحاق بن إسماعيل، حدثنا سفيان، عن ابن عجلان، عن عاصم بن عمر بن قتادة بن النعمان، عن محمود بن لبيد، عن رافع بن خديج، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أصبحوا بالصبح فإنه أعظم لأجوركم أو أعظم للأجر

[سنن الترمذي] (1/ 289)
154 - حدثنا هناد قال: حدثنا عبدة، عن محمد بن إسحاق، عن عاصم بن عمر بن قتادة، عن محمود بن لبيد، عن رافع بن خديج، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: أسفروا بالفجر، فإنه أعظم للأجر. [ص:290] وقد روى شعبة، والثوري هذا الحديث، عن محمد بن إسحاق. ورواه محمد بن عجلان أيضا، عن عاصم بن عمر بن قتادة. وفي الباب عن أبي برزة، وجابر، وبلال: حديث رافع بن خديج حديث حسن صحيح وقد رأى غير واحد من أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، والتابعين: الإسفار بصلاة الفجر، وبه يقول سفيان الثوري " وقال الشافعي، وأحمد، وإسحاق: " معنى الإسفار: أن يضح الفجر فلا يشك فيه " ولم يروا أن معنى الإسفار: تأخير الصلاة