الموسوعة الحديثية


- اُعبُدِ اللهَ كأنك تَراه، وكن فى الدنيا كأنك غَريبٌ أو عابرُ سبيلٍ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 1473
التخريج : أخرجه البخاري (6416) آخره في أثناء حديث، وأحمد (6156) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا إحسان - إتقان العمل إحسان - الإخلاص إحسان - معنى الإحسان وحقيقته
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (8/ 89)
‌6416- حدثنا علي بن عبد الله: حدثنا محمد بن عبد الرحمن أبو المنذر الطفاوي، عن سليمان الأعمش قال: حدثني مجاهد، عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: ((أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي، فقال: كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل)) وكان ابن عمر يقول إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء، وخذ من صحتك لمرضك، ومن حياتك لموتك.

[مسند أحمد] (10/ 297 ط الرسالة)
((‌6156- حدثنا أبو المغيرة، حدثنا الأوزاعي، أخبرني عبدة بن أبي لبابة، عن عبد الله بن عمر، قال: أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم ببعض جسدي، فقال: (( اعبد الله كأنك تراه، وكن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل)).