الموسوعة الحديثية


- أن رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ سألَه رجلٌ فقال : يا رسولَ اللهِ أستأذنُ على أمي ؟ قال : نعم، قال الرجلُ : إني معها في البيتِ، فقال لهُ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : أتحبُّ أن تراها عريانةً ؟ قال : لا، قال : فاستأذِنْ عليها
خلاصة حكم المحدث : أورده في كتاب المراسيل
الراوي : عطاء بن يسار | المحدث : أبو داود | المصدر : المراسيل لأبي داود الصفحة أو الرقم : 508
التخريج : أخرجه مالك في ((الموطأ - رواية أبي مصعب الزهري)) (2028) ، و البيهقي (13558) ، و يحيى بن سلام في ((تفسيره)) (1/ 438) جميعهم بلفظ قريب .
التصنيف الموضوعي: استئذان - الاستئذان على ذوات المحارم استئذان - الاستئذان من أجل البصر استئذان - كيف الاستئذان
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المراسيل لأبي داود (ص336)
: حدثنا عبد الله بن مسلمة، عن مالك، عن صفوان بن سليم، عن ‌عطاء بن يسار، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سأله رجل فقال: يا رسول الله أستأذن على أمي؟ قال: نعم قال: الرجل: إني معها في البيت فقال: له رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتحب أن ‌تراها ‌عريانة؟ قال: لا، قال: فاستأذن عليها

[موطأ مالك - رواية أبي مصعب الزهري] (2/ 141)
: 2028 - أخبرنا أبو مصعب، قال: حدثنا مالك، عن صفوان بن سليم، عن ‌عطاء بن يسار، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سأله رجل، فقال: يا رسول الله، أستأذن على أمي؟ فقال: نعم، قال الرجل: إني معها في البيت، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: استأذن عليها، فقال الرجل: إني خادمها، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: استأذن عليها، أتحب أن ‌تراها ‌عريانة؟ قال: لا، قال: فاستأذن عليها.

السنن الكبرى - البيهقي (7/ 157 ط العلمية)
: 13558 - أخبرنا أبو أحمد الجرجاني، أنبأ أبو بكر بن جعفر المزكي، ثنا محمد بن إبراهيم البوشنجي، ثنا يحيى بن بكير، عن مالك، عن صفوان بن سليم، عن ‌عطاء بن يسار: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سأله رجل، فقال: " أستأذن يا رسول الله على أمي؟ فقال: " نعم "، فقال: إني معها في البيت، فقال: " استأذن عليها "، فقال الرجل: إني خادمها، فقال: " أتحب أن ‌تراها ‌عريانة؟ " قال: لا، قال: " فاستأذن عليها "

[تفسير يحيى بن سلام] (1/ 438)
: وحدثني مالك بن أنس، عن صفوان بن سليم، عن عطاء بن يسار أن رجلا قال للنبي: أستأذن على أمي؟ فقال: نعم . قال إني أخدمها. فقال: استأذن عليها . فعاوده ثلاثا فقال: أتحب أن تراها عريانة؟ . قال: لا، قال: فاستأذن عليها .