الموسوعة الحديثية


- مَن يقتلْ محمَّدًا صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ غيلةً وأن اللهَ أطلعَ عليهِ نبيَّه وأسلمَ الرَّجلُ, فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ لعمرِو بنِ أمَيَّةَ الضَّمريِّ وسلمةَ بنِ أسلمَ بنِ حَريشٍ : اخرُجا حتَّى تأتيا أبا سفيانَ, فإن أصبتُماهُ غِرَّةً فاقتُلاهُ.... ثمَّ ذكرَ قصَّةً في رؤيةِ معاويةَ عَمرًا وإخبارِه إيَّاهُ بذلكَ وأنَّ عَمرًا وسلمةَ أسندا في الجبلِ وتغّيَّبا في غارٍ ثمَّ خرجَ عَمرو فقتلَ عُبيدَ اللهِ بنَ مالكٍ ابنَ أخي طلحةَ بنِ عُبيدِ اللهِ وجاء إلى خُبَيبٍ وهوَ مَصلوبٌ فأنزلَهُ وأهالَ عليهِ التُّرابَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده منقطع والواقدي هالك
الراوي : عبدالواحد بن أبي عون | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن الصفحة أو الرقم : 7/3781
التخريج : أخرجه البيهقي في ((السنن الكبرى)) (18785) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - معجزات النبي مناقب وفضائل - خبيب بن عدي الأنصاري مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إيمان - حب الرسول مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المهذب في اختصار السنن الكبير (7/ 3781)
: 14600 - الواقدي، حدثني إبراهيم بن جعفر، عن أبيه، والواقدي، ثنا عبد الله بن أبي عبيدة، عن جعفر بن عمرو بن أمية. ونا عبد الله بن جعفر، عن عبد الواحد بن أبي عون وزاد بعضهم على بعض فذكر قصة في بعث أبي سفيان: "من يقتل محمدا -صلى الله عليه وسلم- غيلة وأن الله ‌أطلع ‌عليه ‌نبيه ‌وأسلم ‌الرجل، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لعمرو بن أمية الضمري وسلمة بن أسلم ابن حريش: أخرجا حتى تأتيا أبا سفيان؛ فإن أصبتماه غرة فاقتلاه. . ." ثم ذكر قصة في رؤية معاوية عمرا وإخباره إياه بذلك وأن عمرا وسلمة أسندا في الجبل وتغيبا في غار ثم خرج عمرو فقتل عبد الله بن مالك ابن أخي طلحة بن عبيد الله وجاء إلى خبيب وهو مصلوب فأنزله وأهال عليه التراب. قلت: إسناده منقطع والواقدي هالك

السنن الكبرى للبيهقي (9/ 358)
18785 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أنبأ محمد بن أحمد بن بطة الأصبهاني، ثنا الحسن بن الجهم، ثنا الحسين بن الفرج، ثنا الواقدي، حدثني إبراهيم بن جعفر، عن أبيه، قال الواقدي: وحدثنا عبد الله بن أبي عبيدة، عن جعفر بن عمرو بن أمية الضمري، ح قال: وحدثنا عبد الله بن جعفر، عن عبد الواحد بن أبي عون، وزاد بعضهم على بعض , فذكر قصة في بعث أبي سفيان من يقتل محمدا صلى الله عليه وسلم غيلة , وأن الله تعالى أطلع عليه نبيه , وأسلم الرجل قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعمرو بن أمية الضمري وسلمة بن أسلم بن حريش: " اخرجا حتى تأتيا أبا سفيان بن حرب , فإن أصبتما منه غرة فاقتلاه ". ثم ذكر قصة في رؤية معاوية عمرا وإخباره إياه بذلك , وأن عمرو بن أمية وسلمة بن أسلم أسندا في الجبل وتغيبا في غار , ثم إن عمرو بن أمية خرج فقتل عبيد الله بن مالك ابن أخي طلحة بن عبيد الله , وجاء إلى خبيب بن عدي وهو مصلوب فأنزله وأهال عليه التراب , ثم ذكر رجوعهما منفردين إلى المدينة