الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللَّهَ تَعالى ليَدعو بِصاحبِ الدَّينِ يومَ القيامةِ، فيُقيمُهُ بينَ يديهِ فيقولُ أي عَبدي فيمَ أذهَبتَ مالَ النَّاسِ ؟ فيقولُ أي ربِّ قد علِمتَ أنِّي لَم أُفسِدهُ إنَّما ذَهَبَ في غَرقٍ، أو حَرقٍ، أو سَرقةٍ، أو وضيعةٍ، فيَدعو اللَّهُ عزَّ وجلَّ بشيءٍ فيضعُهُ في ميزانِهِ فترجحُ حسَناتُهُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالرحمن بن أبي بكر الصديق | المحدث : ابن مفلح | المصدر : الآداب الشرعية الصفحة أو الرقم : 1/109
التخريج : أخرجه أحمد (1707) واللفظ له، والطيالسي (1423)، والطبراني كما في ((مجمع الزوائد)) للهيثمي (4/136) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: قرض - الترهيب من الدين قيامة - الحساب والقصاص قيامة - العرض إيمان - اليوم الآخر قيامة - الميزان
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (3/ 233 ط الرسالة)
: 1707 - حدثنا يزيد، أخبرنا صدقة بن موسى، عن أبي عمران الجوني، عن قيس بن زيد، عن قاضي المصرين عن عبد الرحمن بن أبي بكر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله عز وجل ليدعو بصاحب الدين يوم القيامة، فيقيمه بين يديه، فيقول: أي عبدي، فيم أذهبت مال الناس؟ فيقول: أي رب، قد علمت أني لم أفسده، إنما ذهب في غرق أو حرق أو سرقة أو وضيعة، فيدعو الله عز وجل بشيء فيضعه في ميزانه، فترجح حسناته "

[مسند أبي داود الطيالسي] (2/ 663)
: ‌1423 - حدثنا يونس ، قال: حدثنا أبو داود ، قال: حدثنا صدقة بن موسى ، قال: حدثنا أبو عمران الجوني ، عن زيد بن قيس - أو قيس بن زيد - عن قاضي المصرين شريح ، عن عبد الرحمن بن أبي بكر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الله تبارك وتعالى يدعو صاحب الدين يوم القيامة فيقول: يا ابن آدم، فيم أضعت حقوق الناس؟ فيم أذهبت أموالهم؟ فيقول: يا رب، لم أفسده، ولكن أصبت إما غرقا وإما حرقا. فيقول عز وجل: أنا أحق من قضى عنك اليوم، فترجح حسناته على سيئاته فيؤمر به إلى الجنة.