الموسوعة الحديثية


- إنَّ صاحبَ الشِّمالِ ليرفَعُ القلَمَ سِتَّ ساعاتٍ عنِ العبدِ المسلمِ المخطئِ، فإنْ ندِمَ واستغفرَ اللَّهَ منها ألقاها عنهُ، وإلَّا كتبَها واحدةً
خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث عاصم وعروة
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء الصفحة أو الرقم : 6/134
التخريج : أخرجه الطبراني (8/217) (7765)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (7051)، والواحدي في ((التفسير)) (874) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: استغفار - فضل الاستغفار توبة - الحض على التوبة توبة - سقوط الذنوب بالاستغفار والتوبة ملائكة - أعمال الملائكة استغفار - مغفرة الله تعالى للذنوب العظام وسعة رحمته
|أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] - دار إحياء التراث (8/ 217)
7765- حدثنا أحمد بن عبد الوهاب بن نجدة الحوطي ، حدثنا أبي (ح) وحدثنا أحمد بن زياد بن زكريا الأيادي ، حدثنا عبد الوهاب بن نجدة الحوطي (ح) وحدثنا عمرو بن إسحاق بن إبراهيم بن زبريق الحمصي ، حدثنا عمي محمد بن إبراهيم (ح) وحدثنا جعفر بن محمد الفريابي ، حدثنا إبراهيم بن عبد الله بن العلاء الحمصي ، قالوا : حدثنا إسماعيل بن عياش ، عن عاصم بن رجاء بن حيوة ، عن عروة بن رويم ، عن القاسم ، عن أبي أمامة ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : إن صاحب الشمال ليرفع القلم ست ساعات عن العبد المسلم المخطئ أو المسيء ، فإن ندم واستغفر الله منها ألقاها ، وإلا كتبت واحدة.

شعب الإيمان (5/ 391 ت زغلول)
: ‌7051 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنا أبو عمرو عثمان بن أحمد بن السماك نا عبد الكريم بن الهيثم نا أبو اليمان. وأخبرنا أبو الحسين محمد بن الحسين العلوي أنا [عبيد الله] بن إبراهيم بن بالويه المزكي نا محمد بن يحيى الإسفرايني نا أبو اليمان الحكم بن نافع نا إسماعيل بن عياش عن عاصم بن رجاء بن حيوة عن عروة بن رويم عن القاسم عن أبي أمامة عن النبي صلى الله عليه وسلم إن صاحب الشمال ليرفع القلم ست ساعات. وفي رواية أبي عبد الله سبع ساعات عن العبد المسلم المخطئ المسيء فإن ندم واستغفر منها ألقاها عنه وإلا كتبت واحدة.

التفسير الوسيط للواحدي (4/ 165)
: ‌874 - أخبرنا أبو منصور بن أبي طاهر، أنا أبو عمرو بن مطر، أنا جعفر بن محمد بن المستفاض، نا إبراهيم بن العلاء، نا إسماعيل، عن عاصم بن رجاء بن حيوة، عن عروة بن رويم، عن القاسم، عن أبي أمامة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: إن صاحب الشمال ليرفع القلم ست ساعات، عن العبد المسلم المخطئ أو المسيء، فإن ندم واستغفر الله منها ألقاها، وإلا كتب واحدة.