الموسوعة الحديثية


- أنَّ عمرَ رضيَ اللَّهُ عنهُ قالَ لأبي مَحذورةَ بمَكَّةَ: أنتَ بأرضٍ حارَّةٍ شديدةِ الحرِّ، فأبرِد، ثمَّ أبرِد بالأذانِ للصَّلاةِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الله بن نافع [ضعيف]
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : العيني | المصدر : نخب الافكار الصفحة أو الرقم : 3/462
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (1131)، وابن أبي شيبة (3303) بلفظه، والبيهقي (2095) مطولا.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[شرح معاني الآثار - ط مصر] (1/ 189)
: 1131 - أن يزيد بن سنان ، قد حدثنا قال: ثنا أبو بكر الحنفي ، قال: ثنا عبد الله بن نافع ، عن أبيه ، عن ابن عمر: أن عمر قال لأبي محذورة بمكة: إنك بأرض حارة شديدة الحر ، فأبرد ، ثم أبرد بالأذان للصلاة

مصنف ابن أبي شيبة (عوامة)
(3/ 138) 3303- حدثنا علي بن مسهر ، عن يزيد ، عن عبد الرحمن بن سابط ، قال : أذن أبو محذورة بصلاة الظهر بمكة ، فقال له عمر : أصوتك يا أبا محذورة الذي سمعت ؟ قال : نعم ، ذخرته لك يا أمير المؤمنين لأسمعكه ، فقال عمر : يا أبا محذورة ، إنك بأرض شديدة الحر ، فأبرد بالصلاة ، ثم أبرد بها.

السنن الكبير للبيهقي (3/ 230 ت التركي)
: 2095 - أخبرنا أبو نصر ابن قتادة، أخبرنا أحمد بن إسحاق بن شيبان البغدادى، أخبرنا معاذ بن نجدة، حدثنا خلاد بن يحيى، حدثنا نافع يعنى الجمحي، عن ابن أبي مليكة، أن عمر بن الخطاب قدم مكة فسمع صوت أبى محذورة فقال: ويحه ما أشد صوته! أما يخاف أن تنشق مريطاؤه؟!. قال: فأتاه يؤذنه بالصلاة فقال: ‌ويحك ‌ما ‌أشد ‌صوتك! ‌أما ‌تخاف ‌أن ‌ينشق مريطاؤك؟! فقال: إنما شددت صوتى لقدومك يا أمير المؤمنين. قال: إنك في بلدة حارة، فأبرد على الناس، ثم أبرد مرتين أو ثلاثا ثم أذن، ثم انزل فاركع ركعتين ثم ثوب آتك.