الموسوعة الحديثية


- عَسْقلانُ أحدُ العروسَيْن، يبعثُ اللهُ منها يومَ القيامةِ سبعين ألفًا لا حسابَ عليهم.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن رجب | المصدر : فضائل الشام لابن رجب الصفحة أو الرقم : 3/279
التخريج : أخرجه أحمد (13356)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (7/118)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (2/53) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها جنة - من يدخلون الجنة بغير حساب مناقب وفضائل - عسقلان إيمان - القطع بدخول أحد الجنة أو النار مناقب وفضائل - فضائل أماكن متعددة من الأرض وما ورد ذمه
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (21/ 65 ط الرسالة)
((‌13356- حدثنا أبو اليمان، قال: حدثنا إسماعيل بن عياش، عن عمر بن محمد، عن أبي عقال، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( عسقلان أحد العروسين، يبعث منها يوم القيامة سبعون ألفا لا حساب عليهم، ويبعث منها خمسون ألفا شهداء وفودا إلى الله، وبها صفوف الشهداء، رؤوسهم مقطعة في أيديهم، تثج أوداجهم دما يقولون: ربنا آتنا ما وعدتنا على رسلك إنك لا تخلف الميعاد. فيقول: صدق عبيدي، اغسلوهم بنهر البيض، فيخرجون منه نقاء بيضا، فيسرحون في الجنة حيث شاؤوا)).

الكامل في الضعفاء (7/ 118)
ثنا إسحاق بن إبراهيم الغزي ثنا محمد بن أبى السري ثنا الوليد بن مسلم ثنا عمر بن محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر بن الخطاب وعبد الله بن واقد بن زيد بن عبد الله بن عمر وأبو صدقة صخر بن صدقة الثمامي قالوا ثنا أبو عقال هلال بن زيد مولى رسول الله صلى الله عليه و سلم قال سمعت أنس بن مالك يقول قال رسول الله صلى الله عليه و سلم عسقلان أحد العروسين التي تهدي شهداءها وفودا الى الجنة يبعث الله من مقبرتها سبعين ألف شهيد تقتطع رؤوسهم بايديهم وتنفخ اوداجهم دما يقولون ربنا آتنا ما وعدتنا على رسلك ولا تخزنا يوم القيامة انك لا تخلف الميعاد يقول الله صدق عبادي ادخلوهم الجنة واغسلوهم في نهر البيضة فيخرجون منها بيضا انقياء يهرجون في الجنة حيث يشاؤون وان بها لمصاف الشهداء يوم القيامة وخمسون الفا وفودا الى ربهم قال الوليد وزادني عبد الله بن واقد العمري في حديثه عن أبي عقال عن أنس قال فالعروس الأخرى هي الإسكندرية قال عبد الله بن واقد العمري قال عمر بن عبد العزيز قال يا ليت قبري يكون فيما بين المينا ومنارة الإسكندرية ثم قال عمر المدينة طيبة

[الموضوعات لابن الجوزي] (2/ 53)
((أنبأنا على بن عبيد الله بن أحمد بن الحسن البنا وعبد الرحمن ابن محمد القزاز قالوا أنبأنا عبد الصمد بن المأمون أنبأنا علي بن عمر الحربي حدثنا عيسى بن سليمان وراق داود حدثنا محمد بن حميد الرازي حدثنا عبد الله ابن المبارك حدثنا عمر بن محمد حدثني أبو عقال سمعت أنس بن مالك يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( ‌عسقلان أحد العروسين يبعث الله منها يوم القيامة سبعين ألفا وفودا شهداء إلى الله، وبها صفوف الشهداء تقطع رؤوسهم في أيديهم، فتثج أوداجهم دما، يقولون ربنا آتنا ما وعدتنا على رسلك ولا تخزنا يوم القيامة إنك لا تخلف الميعاد، فيقول الله سبحانه وتعالى: صدق عبيدي، اغسلوهم بنهر البيضة، فيخرجون منها بيضا نقا وينزلون في الجنة حيث شاءوا))، وفي حديث آخر: والعروس الأخرى الاسكندرية)).