الموسوعة الحديثية


- ... ولا يؤمُّ فاجرٌ مؤمنًا...
خلاصة حكم المحدث : إسناده لا يصح
الراوي : [جابر بن عبدالله] | المحدث : الألباني | المصدر : التعليق على الطحاوية الصفحة أو الرقم : 46
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1081)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (2754) كلاهما بلفظه مطولا.
التصنيف الموضوعي: إيمان - فضل الإيمان صلاة الجماعة والإمامة - إمامة البر والفاجر صلاة الجماعة والإمامة - صفات الإمام وآدابه صلاة الجماعة والإمامة - من أحق بالإمامة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن ابن ماجه (1/ 343)
1081 - حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير قال: حدثنا الوليد بن بكير أبو خباب قال: حدثني عبد الله بن محمد العدوي، عن علي بن زيد، عن سعيد بن المسيب، عن جابر بن عبد الله، قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا أيها الناس توبوا إلى الله قبل أن تموتوا، وبادروا بالأعمال الصالحة قبل أن تشغلوا، وصلوا الذي بينكم وبين ربكم بكثرة ذكركم له، وكثرة الصدقة في السر والعلانية، ترزقوا وتنصروا وتجبروا، واعلموا أن الله قد افترض عليكم الجمعة في مقامي هذا، في يومي هذا، في شهري هذا، من عامي هذا إلى يوم القيامة، فمن تركها في حياتي أو بعدي، وله إمام عادل أو جائر، استخفافا بها، أو جحودا لها، فلا جمع الله له شمله، ولا بارك له في أمره، ألا ولا صلاة له، ولا زكاة له، ولا حج له، ولا صوم له، ولا بر له حتى يتوب، فمن تاب تاب الله عليه، ألا لا تؤمن امرأة رجلا، ولا يؤم أعرابي مهاجرا، ولا يؤم فاجر مؤمنا، إلا أن يقهره بسلطان، يخاف سيفه وسوطه

شعب الإيمان (4/ 423)
2754 - أخبرنا عبد الله بن يوسف الأصبهاني، إملاء حدثنا أبو بكر عبد الله بن أحمد بن طاهر النسوي بنيسابور، حدثنا أبو عبد الله محمد بن أيوب البجلي، حدثنا عبيد بن يعيش، حدثنا الوليد بن بكير، عن عبد الله بن محمد العدوي، عن علي بن زيد بن جدعان، عن سعيد بن المسيب، عن جابر بن عبد الله، قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في يوم جمعة فقال: " يا أيها الناس توبوا إلى ربكم قبل أن تموتوا، وبادروا بالأعمال الزاكية من قبل أن تشغلوا، وصلوا الذي بينكم وبين ربكم بكثرة ذكركم إياه، والصدقة في السر والعلانية، تجبروا، وتنصروا، وترزقوا، واعلموا أن الله عز وجل افترض عليكم الجمعة في يومي هذا، في شهري هذا، فمن تركها في حياتي، أو بعد موتي، وله إمام عادل، أو جائر، استخفافا بها، وجحودا لها، فلا جمع الله شمله، ولا بارك الله في أمره، ألا ولا صلاة له، ألا ولا زكاة له، ألا ولا صيام له، ألا ولا حج له، إلا أن يتوب، فإن تاب، تاب الله عليه، ألا ولا يؤم أعرابي مهاجرا، ألا ولا تؤم امرأة رجلا، ألا ولا يؤم فاجر مؤمنا، إلا أن يخاف سيفه وسوطه " وروى بعضهم هذا، عن حمزة بن حسان، عن علي بن زيد