الموسوعة الحديثية


- إيَّاك وما يُعتذرُ منه [يعني حديث: عليك بالإياسِ مما في أيدي الناسِ، وإياك والطمعَ، فإنه الفقرُ الحاضرُ، وصَلِّ صلاتَك وأنت مُوَدِّعٌ، وإياكَ وما يُعتَذَرُ منه]
خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره
الراوي : [سعد بن أبي وقاص] | المحدث : الزرقاني | المصدر : مختصر المقاصد الصفحة أو الرقم : 253
التخريج : أخرجه الحاكم في ((مستدركه)) (8126)، والبيهقي في ((الزهد)) (101)، وأبو نعيم في ((المعرفة)) (3226) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الترهيب عن الأخلاق والأفعال المذمومة رقائق وزهد - حفظ الجوارح رقائق وزهد - الوصايا النافعة مظالم - آثار المعاصي والمظالم على العبد مظالم - التقوى حيثما كان لتوقي المظالم والذنوب
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المستدرك على الصحيحين] (8/ 658)
: 8126 - حدثنا أبو بكر محمد بن داود بن سليمان، الزاهد، حدثنا الحسن بن أحمد بن الليث، حدثنا عمرو بن عثمان السواق، حدثنا أبو عامر العقدي، حدثنا محمد ابن أبي حميد، عن إسماعيل بن محمد بن سعد بن أبي وقاص، عن أبيه، عن جده قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، أوصني وأوجز، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: "عليك بالإياس مما في أيدي الناس، وإياك والطمع، فإنه الفقر الحاضر، وصل صلاتك وأنت مودع، وإياك وما يعتذر منه".

الزهد الكبير للبيهقي (ص86)
: 101 - أخبرنا أبو ‌سعد الزاهد في كتاب الفتوة، حدثنا عبد الله بن أحمد بن جعفر الشيباني، حدثنا أبو نعيم عبد الملك بن محمد بن عدي، حدثنا محمد بن مهاجر، حدثنا حماد بن خالد الخياط، حدثنا محمد بن أبي حميد، عن إسماعيل بن محمد بن ‌سعد، عن أبيه، عن ‌سعد، قال: " أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال: يا رسول الله أوصني وأوجز، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: عليك بالإياس مما في أيدي الناس، ‌وإياك ‌والطمع فإنه فقر حاضر، وإذا صليت فصل صلاة مودع، وإياك وما يعتذر منه ، كذلك رواه ابن وهب عن محمد بن أبي حميد

[معرفة الصحابة لأبي نعيم] (3/ 1285)
: 3226 - حدثنا علي بن أحمد بن علي المقدسي، ثنا عبد الله بن محمد بن سلم، ثنا دحيم، ثنا ابن أبي فديك، عن حماد بن أبي حميد، عن إسماعيل بن محمد بن سعد الأنصاري، عن أبيه، عن جده، أن رجلا من الأنصار قال: يا رسول الله أوصني وأوجز قال: عليك بالإياس مما في أيدي الناس، ‌وإياك ‌والطمع فإنه الفقر الحاضر، وصل صلاتك وأنت مودع، وإياك وما يعتذر منه