الموسوعة الحديثية


- نهى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم أن يرفعَ الرجُلُ صوتَه بالقراءةِ قبلَ العَتمةِ أو بعدَها
خلاصة حكم المحدث : غريب من الأفراد
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 16/136
التخريج : أخرجه أحمد (663) واللفظ له، وأبو يعلى (497)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (2659)
التصنيف الموضوعي: صلاة - رفع الصوت بالقراءة في الصلاة قرآن - الجهر بالقرآن وكيف يقرأ اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته قرآن - الجهر والإسرار بالقراءة وترويح القلوب قرآن - لا يجهر بعضهم على بعض في القرآن
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (2/ 90 ط الرسالة)
((‌663- حدثنا خلف، حدثنا خالد، عن مطرف، عن أبي إسحاق، عن الحارث، عن علي: أن رسول صلى الله عليه وسلم نهى أن يرفع الرجل صوته بالقراءة قبل العشاء وبعدها، يغلط أصحابه وهم يصلون)).

[مسند أبي يعلى] (1/ 384 ت حسين أسد)
‌497- حدثنا وهب بن بقية الواسطي، حدثنا خالد، عن مطرف، عن أبي إسحاق، عن الحارث، عن علي، عن النبي صلى الله عليه وسلم ((أنه نهى أن يرفع الرجل صوته بالقرآن قبل العتمة وبعدها، يغلط أصحابه والقوم يصلون)).

[شعب الإيمان] (2/ 543 ت زغلول)
((‌2659- أخبرنا أبو علي الروذباري أنا [أبو] محمد بن شوذب المقرئ ثنا شعيب بن أيوب ثنا عمرو بن عون عن خالد عن مطرف عن أبي إسحاق عن الحارث عن علي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى أن يرفع الرجل صوته بالقرآن قبل العشاء وبعدها يغلط أصحابه في الصلاة. قال البيهقي رضي الله عنه أما ما [جاء] في قراءة الإمام واستماع المأموم لقراءته واقتصاره على قراءة الفاتحة خلف الإمام [في سكتاته] فقد ذكرنا الحجة فيه في كتاب السنن. (فأما) استماع غير القارئ للقارئ في غير الصلاة فإنه داخل في عموم قوله عز وجل {وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون})).