الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لمَّا وجَّهَ جعفرًا إلى الحبشَةِ شيَّعهُ وزوَّدهُ كلماتٍ قالَ قلِ اللَّهمَّ الطُف في تيسيرِ كلِّ عسيرٍ فإنَّ تيسيرَ العسيرِ عليكَ يسيرٌ وأسألُكَ التَّيسيرَ والمعافاةَ في الدُّنيا والآخرةِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الرحمن بن إبراهيم في حديثه ضعف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البيهقي | المصدر : الدعوات الكبير الصفحة أو الرقم : 1/357
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الأوسط)) (1250)، والدولابي في ((الكنى)) (2067)، والعقيلي في ((الضعفاء)) (2/ 273) جميعهم بلفظه.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - الثناء على الله في الدعاء اعتصام بالسنة - تعليم النبي السنن لأصحابه حج - ما يقول من قدم من حج أو غيره أو أراد سفرا وما جاء في توديع المسافر رقائق وزهد - الوصايا النافعة
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


[الدعوات الكبير] (1/ 358)
: 267 - أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان، أخبرنا أحمد بن عبيد الصفار، حدثنا تمتام، حدثنا بشر بن عبد الملك الزهراني، حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن بن إبراهيم، حدثني أبي، عن العلاء، عن أبيه، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما وجه جعفرا إلى الحبشة شيعه وزوده كلمات قال: " قل: اللهم ‌الطف ‌في ‌تيسير ‌كل ‌عسير فإن تيسير العسير عليك يسير، وأسألك التيسير والمعافاة في الدنيا والآخرة ". عبد الرحمن بن إبراهيم هذا مدني في حديثه ضعف

[المعجم الأوسط للطبراني] (2/ 61)
: 1250 - حدثنا أحمد قال: نا إسحاق قال: نا عبد الله بن عبد الرحمن بن إبراهيم، عن أبيه، عن العلاء بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبي ‌هريرة قال: لما وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم جعفر بن أبي طالب ‌إلى ‌الحبشة، ‌شيعه، وزوده هذه الكلمات: اللهم الطف لي في تيسير كل عسير، فإن تيسير كل عسير عليك يسير، وأسألك اليسر والمعافاة في الدنيا والآخرة

[الكنى والأسماء - للدولابي] (3/ 1180)
: 2067 - وأخبرنا أحمد بن شعيب، عن عبيد الله بن عبد الكريم أبي زرعة الرازي، قال: حدثنا بشر بن عبد الملك أبو يزيد الكوفي بالبصرة قال: حدثنا عبد العزيز بن عبد الرحمن بن إبراهيم، قال: حدثني أبي، عن العلاء بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبي ‌هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما وجه جعفرا إلى الحبشة شيعه وزوده كلمات قال: " قل: ‌اللهم ‌الطف ‌بي في تيسير كل عسير، فإن تيسير العسير عليك يسير، أسألك اليسر والمعافاة في الدنيا والآخرة "

[الضعفاء الكبير للعقيلي] (2/ 273)
: حدثنا إبراهيم بن محمد قال: حدثنا بشر بن عبد الملك الكوفي قال: حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن المسمعي قال: حدثني أبي، عن العلاء بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما وجه جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه إلى الحبشة شيعه وزوده كلمات قال: " قل: اللهم الطف لي في تيسير كل عسير، فإن تيسير ‌العسير ‌عليك ‌يسير، وأسألك اليسر والمعافاة في الدنيا والآخرة "