logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- يا معشرَ المسلِمينَ ! اتَّقوا اللهَ وصِلُوا أرحامَكم، فإنَّهُ لَيسَ مِن ثوابٍ أسرَعُ مِن صلةِ الرَّحمِ، وإياكُم والبَغيَ، فإنَّهُ لَيسَ مِن عقوبةِ أسرعُ مِن عقوبةِ بغيٍ، وإياكُم وعُقوقَ الوالدَينِ، فإنَّ ريحَ الجنَّةِ يوجَدُ من مَسيرةِ ألفِ عامٍ، واللهِ لا يجِدُها عاقٌّ، ولا قاطعُ رحِمٍ، ولا شَيخٌ زانٍ، ولا جارٌّ إزارَه خُيلاءَ ، إنَّما الكِبرياءُ للهِ ربِّ العالمينَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 1245
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (5664) واللفظ له بزيادة في آخره، وأبو نعيم في ((صفة الجنة)) (195)، والديلمي في ((الفردوس)) (3260) مختصرا
التصنيف الموضوعي: حدود - ذم الزنا وتحريمه رقائق وزهد - البغي زينة اللباس - جر الثوب للخيلاء بر وصلة - العقوق بر وصلة - بر الوالدين وحقهما
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (6/ 18)
: ‌5664 - حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي قال: نا أحمد بن محمد بن طريف البجلي قال: نا أبي قال: نا محمد بن كثير الكوفي، قال نا جابر الجعفي، عن أبي جعفر محمد بن علي بن حسين، عن جابر بن عبد الله قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونحن مجتمعون، فقال: يا معشر المسلمين، اتقوا الله، وصلوا أرحامكم، فإنه ليس من ثواب أسرع من صلة رحم، وإياكم والبغي، فإنه ليس من عقوبة أسرع من عقوبة بغي، وإياكم وعقوق الوالدين، فإن ريح الجنة يوجد من مسيرة ألف عام، والله لا يجدها عاق، ولا قاطع رحم، ولا شيخ زان، ولا جار إزاره خيلاء، إنما الكبرياء لله رب العالمين، والكذب كله إثم إلا ما نفعت به مؤمنا، ودفعت به عن دين، وإن في الجنة لسوقا ما يباع فيها، ولا يشترى، ليس فيها إلا الصور، فمن أحب صورة من رجل أو امرأة دخل فيها لا يروى هذا الحديث عن جابر إلا بهذا الإسناد، تفرد به أحمد بن محمد بن طريف "

صفة الجنة لأبي نعيم الأصبهاني (2/ 42)
: ‌195 - حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، ثنا محمد بن أحمد بن محمد بن طريف، ثنا أبي، ثنا محمد بن كثير، قال: حدثني جابر الجعفي، عن أبي جعفر محمد بن علي، عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إن ريح الجنة لتوجد من مسيرة ألف عام، والله لا يجد ريحها عاق، ولا قاطع رحم