الموسوعة الحديثية


- أنَّ رجُلًا أتى النَّبِيَّ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فقال يا رسولَ اللَّهِ أيُّ الأعمالِ أفضلُ قال الإيمانُ باللَّهِ والجهادُ في سبيلِ اللَّهِ قال فإن لم أستطع ذلِكَ قال تُعين صانِعًا أو تصنَع لِأخرَقَ قال فإن لم أستطعْ ذلكَ قال احبِسْ نفسَكَ عن الشَّرِّ فإنَّها صدقةٌ تصَّدَّقُ بها عن نفسِكَ
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات‏‏
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 3/137
التخريج : أخرجه أحمد (10878) بلفظه، والبخاري (26)، ومسلم (83) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: إيمان - فضل الإيمان جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل الجهاد رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل رقائق وزهد - ما جاء في فعل الخير
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أحمد (16/ 511 ط الرسالة)
: 10878 - حدثنا أبو سعيد، حدثنا خليفة - يعني ابن غالب -، حدثنا سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبيه، عن أبي ‌هريرة: أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول ‌الله، ‌أي ‌الأعمال ‌أفضل؟ ‌قال: " ‌الإيمان بالله، والجهاد في سبيل الله " قال: فإن لم أستطع ذلك؟ قال: " تعين ضائعا، أو تصنع لأخرق " قال: فإن لم أستطع ذلك؟ قال: " احبس نفسك عن الشر، فإنها صدقة تصدق بها على نفسك " .

[صحيح البخاري] (1/ 14)
: 26 - حدثنا أحمد بن يونس، وموسى بن إسماعيل قالا: حدثنا إبراهيم بن سعد قال: حدثنا ابن شهاب، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل: أي العمل أفضل؟ فقال: إيمان بالله ورسوله. قيل: ثم ماذا؟ قال: الجهاد في سبيل الله. قيل: ثم ماذا؟ قال: حج مبرور.

[صحيح مسلم] (1/ 62)
: 135 - (83) وحدثنا منصور بن أبي مزاحم ، حدثنا إبراهيم بن سعد ، (ح) وحدثنى محمد بن جعفر بن زياد ، أخبرنا إبراهيم - يعني: ابن سعد ، عن ابن شهاب ، عن سعيد بن المسيب ، عن أبي هريرة قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الأعمال أفضل؟ قال: إيمان بالله، قال: ثم ماذا؟ قال: الجهاد في سبيل الله، قال: ثم ماذا؟ قال: حج مبرور. وفي رواية محمد بن جعفر قال: إيمان بالله ورسوله