logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- سألتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم عن لهَمُ ُالْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ قال ما سألَني عنها أحدٌ قبلك يا جابرُ هي الرؤيا الصالحةُ يراها العبدُ المؤمنُ أو تُرَى له وفي الآخرةِ الجنةُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد بن السائب الكلبي حديثه فيه مناكير واشتهر به فيما بين الضعفاء يكتب حديثه
الراوي : [جابر بن عبد الله بن رئاب] | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 7/281
التخريج : أخرجه عبد بن حميد (1103)، وابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (3/ 574)، والخطيب في ((المتفق والمفترق)) (1/ 608) واللفظ لهم دون قوله: وفي الآخرة الجنة.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة يونس رؤيا - المبشرات رؤيا - رؤيا الصالحين رقائق وزهد - التبشير علم - حسن السؤال ونصح العالم
| الصحيح البديل |أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال ط الفكر (6/ 119)
حدثنا محمد بن أحمد بن عبدوس الصوري، حدثنا سليمان بن عبد الرحمن، حدثنا عيسى بن يونس، حدثنا الكلبي، عن أبي صالح، عن جابر، قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن: {لهم البشرى في الحياة الدنيا والآخرة} قال: ما سألني عنها أحد قبلك يا جابر، هي الرؤيا الصالحة يراها العبد المؤمن، أو ترى له، وفي الآخرة الجنة.

المنتخب من مسند عبد بن حميد ت مصطفى العدوي (2/ 176)
1103- ثنا محمد بن الفضل، ثنا حماد بن سلمة، عن الكلبي، عن أبي صالح، عن جابر بن عبد الله بن رئاب أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال في هذه الآية: {لهم البشرى في الحياة الدنيا} [يونس: 64] . قال: "هي الرؤيا الصالحة يراها العبد، أو ترى له".

الطبقات الكبرى ط دار صادر (3/ 574)
أخبرنا عارم بن الفضل قال: أخبرنا حماد بن سلمة، عن الكلبي، عن ابن صالح، عن جابر بن عبد الله بن رئاب الأنصاري: " أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في هذه الآية: {لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة} [يونس: 64] ، قال: هي الرؤيا الصالحة يراها العبد أو ترى له

المتفق والمفترق (1/ 608)
أخبرنا به ابن رزقوية حدثنا دعلج بن أحمد حدثنا أبو مسلم النخعي حدثنا الحجاج بن المنهال حدثنا حماد بن سلمة عن الكلبي عن ابي صالح عن جابر بن عبد الله بن رياب أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال {لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة} قال هي الرؤيا الصالحة يراها المؤمن أو ترى له.